كشاهد عيان، تناول الأستاذ الجامعي زياد ماجد ما شهدته أروقة جامعات عدة من مراسلات وشكاوى تحريضية إلى جانب توتّرات داخل الجسمين التعليمي والطلابي. علاوة على ذلك، بادر أفراد إلى مراقبة حسابات بعض
على نحو متسارع، تفاقمت الخلافات داخل هيئة تحرير الشام، التنظيم الذي يسيطر على أجزاء كبيرة من محافظة إدلب وريف حلب الغربي، شمال غربي سوريا، رغم محاولات مجلس القيادة التعامل مع التطورات الأخيرة بتشكيل
سكنني المخضرم، جرول بن أوس بن مالك العبسِي “الحطيئة”، حينما طلب إليّ صديقي محمد منصور الكتابة، عن صديقنا المشترك الراحل حكم البابا، لتكون ذكرى وفاته الأولى، ضمن التوثيق الذي تؤرّخه مجلة “العربي
ربما بدا من نافل القول أن الحل الجذري للقضية السورية لم يعد مسألة تخص السوريين وحدهم بقدر ما باتت تتحكّم في مفاصلها قوى دولية وإقليمية، بل غالباً ما كان تشعّب المصالح بين الأطراف النافذة في الشأن
في عام 2014، ووفق صديقة محترمة حضرت عرساً حلبياً أصيلاً، كانت الصالة تعبق بعرق الرجال المختلط بعطور نسائية ثقيلة، يصفقون ويرقصون، ولما اختلط صوت صباح فخري، بصوت صواريخ "الجيش العربي السوري" يقصف
مصير هند رجب لم يعد مجهولا، هكذا كتبت الصحافة بعد الإعلان عن وفاة هند ذات السنوات الست، استمع العالم لتسجيلات مأخوذة من ثلاث ساعات كانت خلالها هند تخبر طواقم الهلال الأحمر عبر الهاتف، عن خوفها وهي
كان الطيب صالح الذي تمر ذكرى وفاته السنوية هذه الايام ١٨ فبراير - شباط ٢٠٠٩أسما على مُسمى ، ولصديقي وجاري ، وصنو روحي الراحل الكبير الطيب صالح في ذمتي شهادة أدلي بها في ذكرى رحيله، فقد كان يشهد الله
مع احتفال أنصار الدولة الإيرانيّة بالذكرى الخامسة والأربعين لانتصار ثورتها، لا بأس باسترجاع العناصر التي تتشكّل منها النظريّة المُركّبة للخمينيّة. والراهن أنّ العنوان أعلاه تجنّبَ وصف تلك النظريّة بـ