لحظة بلحظة، تنهار أوهام الحكومة الإسرائيلية المتطرفة! وهم عظمة القوة وغرور التفوق، ووهم «ضعف العرب واستغفالهم»، ووهم شطب فلسطين أرضاً، وكسر روحها العظيمة شعباً. إذ تعمي وحشية الانتقام، هذه الحكومة
مهما كانت ذرائع إيران، فقد تخلت عن غزة، بالأحرى عن القدس، إيران لم تحرك ساكنا، وتركت فلسطين وحيدة. هذا هو الانطباع العام الذي تخلف للوهلة الأولى عقب ٧ اكتوبر، فقد كان حجم التوقعات مع بداية عملية
في عزاء صديق عمره، آخر من أبقى له القدر من الأصدقاء , وفي آخر ديار حطت بها رحاله , بعيدًا عن أهوال الحرب التي أخرجته عنوة من بيته ومسقط رأسه ,في مدينة أورفا حيث أغلب أبناء محافظته المهجرين عنها. وتحت
لم تعد الاقتصادات الحديثة محصنة من التغيرات التي تحصل في بقاع العالم المختلفة، فالتجارة العالمية والتفاعل بين الدول والشركات، وتنامي التخصص في الانتاج الصناعي، عوامل جعلتها تتأثر بالأحداث الخارجية،
استندت دعوى «الإبادة الجماعية» التي قدمتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية على عدد كبير من الأدلة والشواهد على ارتكاب إسرائيل تلك الجريمة ضد أهالي قطاع غزة، ومن جملة الأدلة تصريحات ذات
"على نتنياهو أن يعلم بأنَّ هذه المعركة ليست معركة غزة فحسب"، كان هذا تصريح هاشم صفيّ الدين رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله يوم 8 تشرين أول/أكتوبر 2023، مع بدء القصف الإسرائيلي على غزة. لكن حتى
هل حدث أيّ تغيير في مهمة المبعوث الأممي الخاص بسورية غير بيدرسون من دون معرفة السوريين المناهضين سلطة آل الأسد؟ فالرجل يتصرّف وكأنه قد أصبح مسؤولاً عن مساري جنيف وأستانة، كما كان المبعوث الأممي الأول
يشغلني دائماً سؤال مهمّ، كلّما شاركت في مؤتمر للحوار بين كرد سوريا وباقي أطياف السوريين، مفاده: ماذا يقابل الكرد السوريين؟. فإذا كان الكرد هم الطرف الأول في الحوار أو النقاش أو المفاوضات، فمن يكون