يحذر الكاتب من سقوط "العدالة والتنمية" ما لم يجد الإسلاميون سُبلا للتفاهم- الأناضول أعادت الانتخابات المحلية الأخيرة التي أجريت في 31 آذار/ مارس الماضي في تركيا؛ إلى الأذهان مشاركة الإسلاميين في
استأنفت المملكة العربية السعودية علاقاتها الدبلوماسية مع النظام السوري في عام 2023، كجزء من اتفاق أبرمته مع إيران يتضمن عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وحاولت الرياض من خلال اتفاقها مع طهران
محاولات قوى سياسية واجتماعية سورية التحرّك عبر طرح مبادرات ومبادئ من أجل فتح الطريق أمام الشعب السوري للخروج من حالة الاستعصاء القاتلة التي تخيّم على البلاد أمر جيّد، ويستحقّ التقدير والثناء، من دون
منذ أن وطئت قدماي أرض مخيم اليرموك سنة 1956، ألفت التجول في الغوطة الغناء، حيث زرع مخيمنا هذا بعد قطع الشجر لتبنى مكانه أكواخ للاجئين الفلسطينيين. ولقد كان المخيم محاطاً بالغوطة من ثلاث جهات، أما
لعله من الصحيح أن إيران هاجمت إسرائيل لأول مرة من داخل أراضيها في 13 نيسان/أبريل الجاري، لكن ليس من أجل إبراز قوتها المتنامية وقدرتها على الوصول من بعيد فحسب، كما روج أنصارها وأبواقها، بل بهدف إبعاد
جاء الزمن الصعب لنسأل أنفسنا: أيهما الأكثر خطراً علينا، الجار الشرقي أم الجار الغربي، وأقصد هل إيران أم إسرائيل؟ أجتهد بالقول إنّهما الاثنان معاً، هكذا بوضوح وجسارة أيضاً، الّا أنّ المعادلة لا تنتهي
بعد أكثر من 6 أشهر من الحرب في غزة والأزمة التي تشهدها المنطقة، ومع صباح يوم الأحد 14 أبريل، عندما بدأ الهجوم الصاروخي والمسيراتي للنظام الإيراني، الذي أمر به خامنئي كقائد أعلى للقوات المسلحة تحت
وقاحة استراتيجية مذهلة ..صفقة حماية برنامج طهران النّووي وأدوارها الإقليميّة... إرخاء الحبل لتحقيق إسرائيل أهدافها في غزة المشهد العسكري بين إيران وإسرائيل ليست له ملامح الحرب الجديّة الخطيرة