مرعب، ليس فقط للأميركيين بل للعالم. ذلك أن خروج الأمور عن السيطرة سيفاقم المخاطر على المستوى الداخلي بالتأكيد. لكن أميركا الخارجة عن السيطرة خطرة على الجميع، الأصدقاء والأعداء في أنحاء العالم
دخلت العملية السياسية في سورية في استعصاء خانق، على خلفية تمسّك النظام ليس بالبقاء في السلطة فقط، بل وبإعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل انفجار ثورة الحرية والكرامة، وتمسّك المعارضة بإحداث تغيير سياسي
توجه المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، في خطابه إلى الداخل الإيراني، مع بداية تبدد الآمال بإنقاذ الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ومرافقيه، الذين سقطت طائرتهم في أذربيجان، مطمئنًا إياهم بأن آلية
في دولة مثقلة بالأزمات الحادة، ينقسم اللبنانيون فيما بينهم حول كل شيء تقريبًا، باستثناء الموقف العنصري من لجوء السوريين في لبنان، وقد نجح الساسة والإعلام في جعل لجوئهم سببًا لكل أزمات لبنان، متجاهلين
هل يختلف حضور الرئيس بشار الأسد قمّة البحرين العربية عن احتفالية “عودة سوريا إلى الحضن العربي”، في الرياض السنة الماضية؟ تغلب أولويّة غزة على جدول أعمال القمّة على سائر الأزمات التي تفرض نفسها.
أنهى الكويتيون الاستماع إلى خطاب أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، وإعلانه تعليق الموادّ الدستورية المتعلّقة بالبرلمان، وذهب من ذهب منهم إلى مسرح الأرينا لمتابعة أولى ليالي ثلاثيّة المطرب
قال بشار الأسد: أمة عربية واحدة. وردّ الحضور بالقول: ذات رسالة خالدة. هكذا استُهلّ اجتماع القيادة المركزية للحزب بترديد الشعار، من دون إفراط بعدما تم الاستغناء عن ترديد الأهداف التي كانت ملازمة له،
في شمال غرب سوريا في مارس 2015، وخلال أربعة أيام فقط، سيطر تشكيل عسكري «معارض» أُطلق عليه الاسم البليغ «جيش الفتح» على مدينة إدلب ومحافظتها. أُعلن عن ذلك التشكيل يومَ بداية الهجوم، وضم كلاً من» جبهة