لا ندري إن كانت وزيرة الثقافة السورية، لبانة مشوح قد عادت إلى دمشق من زيارتها الحافلة إلى إيران، أم أنها مازالت هناك، تحاول فتح السبل أمام "مثقفي" النظام من أجل إقامة أسبوع ثقافي سوري في طهران!
في آذار 2014، بعد بضعة أيام على غزو روسيا لشبه جزيرة القرم، قال الرئيس الأمريكي في حينه، براك أوباما، بأن روسيا ليست أكثر من “دولة إقليمية عظمى من الدرجة الثانية”، وأن أفعال فلادمير بوتين “تدل على
في الجزء الأول من هذه المادة، تم تسليط الضوء على جذر العلاقة الأسدية-الخمينية، وحِرْص الأسد الأب على تكافُئِيّتها، بحيث لا يبتلع مشروع إيران سوريا، والمهمات الأساسية التي كُلِّفَا بها دولياً،
بعد عقدين من تفجيرات “11 سبتمبر”، لا تزال نظرية المؤامرة منتشرةً، سواء في أوساط العرب والمسلمين أو الأوساط الأميركية، وهو ما يمنع من الاعتبار وتعلم الدروس مما حدث خصوصاً في منطقتنا، فلدى الأميركي
اجتمع نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف الأربعاء في موسكو، بوفد من منصات المعارضة وأحزاب سورية، في لقاء لا يخرج عن إطار المحاولات الروسية للدفع باتجاه حل سياسي للملف السوري يتوافق مع رؤيتها
على امتداد صفحتين كاملتين، نشرت «لوموند ديبلوماتيك» في عددها الأخير دراسة تحليلية متميزة بعنوان «الانتصار الهش للثورات المضادة العربية» بقلم مولاي هشام علوي الباحث المشارك في جامعة «هارفرد» وصاحب
لابد من إدراج نظام أسد تحت لوائح الإرهاب ، وتجريمه بجرائم الحرب التي تتطابق مع أفعال النازية، وهذا تبين لدى لجنة التحقيق الدولية الخاصة بأن نظام اسد المجرم يتعامل مع تجار المخدرات لتنفيذ مأربه في
صار كل شيء مباحاً، فبعد أن استبيح الأحياء صارت استباحة الموتى ممكنة، بل ومطلوبة في زمن الانحطاط العربي. يجب ألا يكون خبر محاولة هدم ضريح طه حسين مفاجئاً، فالانحطاط ينتقم من النهضويين، والعتمة تنتقم