وحذر خبراء الأرصاد الجوية من خطر الفيضانات التي قد تشكل خطراً على حياة المواطنين، وحثت الأرصاد المواطنين على عدم قيادة مركباتهم في الفيضانات التي قد يصل ارتفاعها إلى 30 سم، حيث إنها قادرة على تعطيل المركبات.
وبدوره قال نائب رئيس الأرصاد الجوية في مكتب الأرصاد الجوية كريس ألموند: "إن سرعة الرياح قد تصل إلى 50 أو 60 ميلا في الساعة".
وفقًا لما أعلنه مكتب الأرصاد الجوية ، من المتوقع أن تجلب هذه العاصفة رياحًا قوية وأمطارًا غزيرة، ما يزيد من خطر حدوث فيضانات في بعض المناطق بالمملكة المتحدة.
وبحسب صحيفة " الغارديان "شملت التحذيرات هطول أمطار غزيرة شرق اسكتلندا وشمال شرق إنجلترا وجنوب غرب ويلز وجنوب شرق إنجلترا، يومي الأحد والإثنين، ويغطي تحذير أصفر إضافي اليوم جزءًا كبيرًا من إيرلندا الشمالية.
بينما يبدأ تحذير العاصفة “سياران” في الساعة 6 مساء يوم الأربعاء المُقبل، ويظل ساريًا طوال يوم الخميس، ويشمل جنوب شرق إنجلترا وغرب البلاد وجنوب ويلز.
سُميت العاصفة باسم “ كيران” بناءً على اسم موظف حكومي في إيرلندا الشمالية يعمل في تبادل المعلومات بشأن مستويات الأنهار والفيضانات الساحلية.
يُتوقع أن تبلغ سرعة الرياح المصاحبة للعاصفة ما يصل إلى 80 ميلًا في الساعة على طول الساحل الجنوبي لإنجلترا.
ووفقًا لنائب كبير خبراء الأرصاد الجوية، كريس ألموند، ستسقط أمطار غزيرة على معظم أنحاء المملكة المتحدة، وستكون الأمطار الأكثر كثافة في المناطق الجنوبية والغربية.
يُتوقع أن تتراوح كميات الأمطار بين 20 و25 ملم في معظم المناطق، ولكن في المناطق المرتفعة قد تصل إلى 40-60 ملم.
ويشدد التحذير على أن هذه الأمطار الغزيرة ستتساقط على أراض مشبعة بالمياه بالفعل، ما يزيد من خطر حدوث فيضانات في المناطق التي تعاني من تأثيرات العواصف السابقة.
وحث مكتب الأرصاد الجوية المواطنين على ضرورة اتباع الإرشادات لضمان سلامتهم، والتي ستظل سارية حتى يوم الخميس المُقبل.
تأتي هذه التحذيرات بعد الفوضى التي خلفتها العواصف السابقة مثل “أغنيس” و”بابيت” خلال الأسابيع الأخير،حيث تسببت العاصفة في وفاة سبعة أشخاص على الأقل، إضافة لنزوح مئات الأشخاص الذين أصبحوا بلا مأوى بسبب الفيضانات.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن تسمية العواصف تشكل مشروعًا مشتركًا بين مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة والهيئات المماثلة في جمهورية إيرلندا وهولندا.
ويُتوقع أن تتبع العاصفة “ كيران”عواصف أخرى مثل “ديبي” و”إلين” و”فيرغوس”، مع توقعات بأن يكون العام الحالي استثنائيًا بالنسبة لتسمية العواصف.
هذا ولا تزال الجهود جارية في العديد من المناطق للتعامل مع آثار العاصفة “بابيت”، ويجدر بالسكان البقاء على دراية بالتطورات الجوية واتباع توجيهات السلامة المقدمة من السلطات.
وبحسب صحيفة " الغارديان "شملت التحذيرات هطول أمطار غزيرة شرق اسكتلندا وشمال شرق إنجلترا وجنوب غرب ويلز وجنوب شرق إنجلترا، يومي الأحد والإثنين، ويغطي تحذير أصفر إضافي اليوم جزءًا كبيرًا من إيرلندا الشمالية.
بينما يبدأ تحذير العاصفة “سياران” في الساعة 6 مساء يوم الأربعاء المُقبل، ويظل ساريًا طوال يوم الخميس، ويشمل جنوب شرق إنجلترا وغرب البلاد وجنوب ويلز.
سُميت العاصفة باسم “ كيران” بناءً على اسم موظف حكومي في إيرلندا الشمالية يعمل في تبادل المعلومات بشأن مستويات الأنهار والفيضانات الساحلية.
يُتوقع أن تبلغ سرعة الرياح المصاحبة للعاصفة ما يصل إلى 80 ميلًا في الساعة على طول الساحل الجنوبي لإنجلترا.
ووفقًا لنائب كبير خبراء الأرصاد الجوية، كريس ألموند، ستسقط أمطار غزيرة على معظم أنحاء المملكة المتحدة، وستكون الأمطار الأكثر كثافة في المناطق الجنوبية والغربية.
يُتوقع أن تتراوح كميات الأمطار بين 20 و25 ملم في معظم المناطق، ولكن في المناطق المرتفعة قد تصل إلى 40-60 ملم.
ويشدد التحذير على أن هذه الأمطار الغزيرة ستتساقط على أراض مشبعة بالمياه بالفعل، ما يزيد من خطر حدوث فيضانات في المناطق التي تعاني من تأثيرات العواصف السابقة.
وحث مكتب الأرصاد الجوية المواطنين على ضرورة اتباع الإرشادات لضمان سلامتهم، والتي ستظل سارية حتى يوم الخميس المُقبل.
تأتي هذه التحذيرات بعد الفوضى التي خلفتها العواصف السابقة مثل “أغنيس” و”بابيت” خلال الأسابيع الأخير،حيث تسببت العاصفة في وفاة سبعة أشخاص على الأقل، إضافة لنزوح مئات الأشخاص الذين أصبحوا بلا مأوى بسبب الفيضانات.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن تسمية العواصف تشكل مشروعًا مشتركًا بين مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة والهيئات المماثلة في جمهورية إيرلندا وهولندا.
ويُتوقع أن تتبع العاصفة “ كيران”عواصف أخرى مثل “ديبي” و”إلين” و”فيرغوس”، مع توقعات بأن يكون العام الحالي استثنائيًا بالنسبة لتسمية العواصف.
هذا ولا تزال الجهود جارية في العديد من المناطق للتعامل مع آثار العاصفة “بابيت”، ويجدر بالسكان البقاء على دراية بالتطورات الجوية واتباع توجيهات السلامة المقدمة من السلطات.