وأضافت بولدريني، وهي رئيسة اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان في العالم بمجلس النواب، أن “على مدى السنوات العشر الماضية، مات حوالي 28 ألف شخص آخر في عرض المتوسط، من بينهم أكثر من 1100 صبي وفتاة. فهل يمكننا أن نتخيل حجم هذه المأساة؟ يبدو الأمر كما لو أن سكان مدينة بأكملها مثل نوتو، غوبيو أو ألبا قد اختفوا”.
وخلصت رئيسة مجلس النواب السابقة الى القول: “نحن بحاجة إلى عملية (بحرنا) أوروبية، وهناك حاجة إلى طرق قانونية للدخول إلى إيطاليا وأوروبا”، فـ”لكل حياة أهميتها، ولا مزيد من الوفيات في عرض البحر”.