نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


سيناتورة إيطالية:لا لمزيدالوفيات بعرض البحر والحاجة لحل أوروبي




روما ـ ذكّرت سيناتورة إيطالية معارضة، بأن “قبل عشر سنوات، غرق ما لا يقل عن 368 شخصاً أمام سواحل جزيرة لامبيدوزا الصقليّة، معظمهم من الإريتريين: رجال، نساء وأطفال فروا من نظام لا يرحم بحثًا عن السلام والأمن”.
وقالت القيادية في الحزب الديمقراطي الإيطالي، لاورا بولدريني في تصريحات الثلاثاء، إن “هذه كانت واحدة من أكبر مآسي البحر. أتذكرها جيداً لأنني ذهبت حينئذ مع وفد من النواب، وعشت ألم رؤية كل تلك النعوش في مستودع مطار الجزيرة، وحتى رئيس الوزراء آنذاك (إنريكو) ليتّا، حرص على إكرام الضحايا، وبعد ذلك مباشرة قرر أيضاً تفعيل عملية (بحرنا) للإنقاذ”.


القيادية في الحزب الديمقراطي الإيطالي، لاورا بولدريني- اكي
القيادية في الحزب الديمقراطي الإيطالي، لاورا بولدريني- اكي

وأضافت بولدريني، وهي رئيسة اللجنة الدائمة لحقوق الإنسان في العالم بمجلس النواب، أن “على مدى السنوات العشر الماضية، مات حوالي 28 ألف شخص آخر في عرض المتوسط، من بينهم أكثر من 1100 صبي وفتاة. فهل يمكننا أن نتخيل حجم هذه المأساة؟ يبدو الأمر كما لو أن سكان مدينة بأكملها مثل نوتو، غوبيو أو ألبا قد اختفوا”.
وخلصت رئيسة مجلس النواب السابقة الى القول: “نحن بحاجة إلى عملية (بحرنا) أوروبية، وهناك حاجة إلى طرق قانونية للدخول إلى إيطاليا وأوروبا”، فـ”لكل حياة أهميتها، ولا مزيد من الوفيات في عرض البحر”.

وكالات- اكي
الثلاثاء 3 أكتوبر 2023