وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الشعبية بأن "سارة" المطلقة مرتين من قبل، أرسلت المال لحبيبها المثير للجدل "كريس أولسن"، الذي تعرفت عليه عبر الانترنت قبل 18 شهرا، والذي يدعي أنه من إيطاليا ثم انتقل إلى الولايات المتحدة قبل 18 عاما، ثم ذهب إلى أفريقيا للعمل هناك.
وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من تغير لكنة أولسن الغامض عبر الوقت، بالاضافة إلى طلبه الدائم للمال الذي يتم إرساله له في بلدان مختلفة، تؤكد سارة أنهما يعيشان حالة حب، وأنها متأكدة بنسبة 95 بالمئة من أنه يخبرها بالحقيقة.
وأرسلت ساره مبلغ 4ر1 مليون دولار إلى أولسن، لكي تمكنه من دفع أموال مستحقة عليه، تتضمن دفع كفالة وأتعاب محاماة وبطاقات ائتمان مفقودة وفواتير فنادق.
وأشارت الصحيفة إلى أنه رغم المحاولات العديدة التي قام بها أولسن من أجل العودة إلى وطنه حتى يتمكن هو سارة من أن يكونا سويا، إلا أنه دائما ما يتم القبض عليه بتهم زائفة، وذلك حسبما تقول سارة.
وفي الوقت الحالي، تقول سارة أن أولسن مستقر في أفريقيا منذ أكثر من عام ونصف بسبب ظروف عمله.
وأشارت الصحيفة إلى أن سارة اضطرت في حزيران/يونيو الماضي لبيع شقة تمتلكها لكي تتمكن من إرسال مبلغ 550 ألف دولار له، وهي قيمة كفالة.
وتؤكد سارة: "مازلت أؤمن بالحب".
وأوضحت الصحيفة أنه على الرغم من تغير لكنة أولسن الغامض عبر الوقت، بالاضافة إلى طلبه الدائم للمال الذي يتم إرساله له في بلدان مختلفة، تؤكد سارة أنهما يعيشان حالة حب، وأنها متأكدة بنسبة 95 بالمئة من أنه يخبرها بالحقيقة.
وأرسلت ساره مبلغ 4ر1 مليون دولار إلى أولسن، لكي تمكنه من دفع أموال مستحقة عليه، تتضمن دفع كفالة وأتعاب محاماة وبطاقات ائتمان مفقودة وفواتير فنادق.
وأشارت الصحيفة إلى أنه رغم المحاولات العديدة التي قام بها أولسن من أجل العودة إلى وطنه حتى يتمكن هو سارة من أن يكونا سويا، إلا أنه دائما ما يتم القبض عليه بتهم زائفة، وذلك حسبما تقول سارة.
وفي الوقت الحالي، تقول سارة أن أولسن مستقر في أفريقيا منذ أكثر من عام ونصف بسبب ظروف عمله.
وأشارت الصحيفة إلى أن سارة اضطرت في حزيران/يونيو الماضي لبيع شقة تمتلكها لكي تتمكن من إرسال مبلغ 550 ألف دولار له، وهي قيمة كفالة.
وتؤكد سارة: "مازلت أؤمن بالحب".