واعتبرت أن الرواية “كاذبة من أساسها” والمصدر المنسوب له ليس سوى من مخلية كتاب التقرير، ولا هدف سوى الترويج والدعاية للعدو الصهيوني.
وكانت الصحيفة الأمريكية نشرت اليوم تقريرًا بعنوان “كيف قتلت إسرائيل شبحًا “، وتناولت فيه تفاصيل من عملية الاغتيال، وقالت إنها نقلًا عن مسؤول في “حزب الله” لم تسمه.
ووفق ما نقلته الصحيفة، فإن فؤاد شكر أمضى يومه الأخير في مكتبه في الطابق الثاني من مبنى سكني في الضاحية الجنوبية لبيروت، وهو نفس المبنى الذي كان يعيش في الطابق السابع منه.
وبحسب “وول ستريت جورنال”، تلقى فؤاد شكر اتصالًا من شخص دعاه للصعود لشقته قبل أن تنهال عليه القنابل الإسرائيلية، ما أسفر عن مقتله مع زوجته وامرأتين وطفلين، وإصابة أكثر من 70 شخصًا.
وتابعت الصحيفة ناسبة التفاصيل إلى المسؤول الذي لم تسمه، أن المكالمة التي تلقاها شكر، جرت لتسهيل استهدافه، وقام بها شخص اخترق شبكة الاتصالات الداخلية لـ”حزب الله”.
ويعتبر فؤاد شكر أحد أبرز قياديي “حزب الله” البعيدين كليًا عن الأضواء رغم الأدوار الرئيسية التي كان يقوم بها على مستوى التسليح والتجهيز، وهو مطلوب للولايات المتحدة منذ عقود، وكانت صورته غير معروفة، ما فسّر استخدام وسائل إعلام مختلفة لصورة رجل آخر عند اغتيال شكر، قبل أن ينشر “حزب الله” مجموعة من صوره في مواقع قتالية، وبرفقة قياديين سابقين في “الحزب” أو “محور المقاومة”، ومنهم قاسم سليماني.
وفي 31 من تموز الماضي، أعلن “حزب الله” مقتل فؤاد شكر، بعد العثور على جثمانه تحت أنقاض المبنى السكني الذي استهدفته غارة إسرائيلية مساء 30 من تموز، في الضاحية الجنوبية.
في 1 من آب، هدد أمين عام “حزب الله”، حسن نصر الله، بالرد على إسرائيل بعد اغتيال القيادي الكبير في الحزب، وقال إن “على العدو الإسرائيلي أن ينتظر انتقام الشرفاء في هذه الأمة”، معلنًا عن دخول جبهات الإسناد في مرحلة جديدة.
ووجه نصر الله حديثه لإسرائيل قائلًا، “اضحكوا قليلًا ولكن ستبكون كثيرًا وأنتم لم تعلموا أي خطوط تجاوزتم وأي نوع من العدوان ارتكبتم”، كما جدد نصر الله في 7 من آب، خلال الاحتفال التأبيني لفؤاد شكر، التهديدات لإسرائيل بالرد.
ومنذ مطلع آب الحالي، تتوالى التصريحات الإيرانية، ومن “حزب الله” عن حتمية الرد، في الوقت الذي تتواصل به المناوشات على الحدود اللبنانية في إطارها المعتاد مؤخرًا، رغم مضي أكثر من أسبوعين على اغتيال إسرائيل فؤاد شكر في ضاحية بيروت الجنوبية، وإسماعيل هنية في طهران.
وكانت الصحيفة الأمريكية نشرت اليوم تقريرًا بعنوان “كيف قتلت إسرائيل شبحًا “، وتناولت فيه تفاصيل من عملية الاغتيال، وقالت إنها نقلًا عن مسؤول في “حزب الله” لم تسمه.
ووفق ما نقلته الصحيفة، فإن فؤاد شكر أمضى يومه الأخير في مكتبه في الطابق الثاني من مبنى سكني في الضاحية الجنوبية لبيروت، وهو نفس المبنى الذي كان يعيش في الطابق السابع منه.
وبحسب “وول ستريت جورنال”، تلقى فؤاد شكر اتصالًا من شخص دعاه للصعود لشقته قبل أن تنهال عليه القنابل الإسرائيلية، ما أسفر عن مقتله مع زوجته وامرأتين وطفلين، وإصابة أكثر من 70 شخصًا.
وتابعت الصحيفة ناسبة التفاصيل إلى المسؤول الذي لم تسمه، أن المكالمة التي تلقاها شكر، جرت لتسهيل استهدافه، وقام بها شخص اخترق شبكة الاتصالات الداخلية لـ”حزب الله”.
ويعتبر فؤاد شكر أحد أبرز قياديي “حزب الله” البعيدين كليًا عن الأضواء رغم الأدوار الرئيسية التي كان يقوم بها على مستوى التسليح والتجهيز، وهو مطلوب للولايات المتحدة منذ عقود، وكانت صورته غير معروفة، ما فسّر استخدام وسائل إعلام مختلفة لصورة رجل آخر عند اغتيال شكر، قبل أن ينشر “حزب الله” مجموعة من صوره في مواقع قتالية، وبرفقة قياديين سابقين في “الحزب” أو “محور المقاومة”، ومنهم قاسم سليماني.
وفي 31 من تموز الماضي، أعلن “حزب الله” مقتل فؤاد شكر، بعد العثور على جثمانه تحت أنقاض المبنى السكني الذي استهدفته غارة إسرائيلية مساء 30 من تموز، في الضاحية الجنوبية.
في 1 من آب، هدد أمين عام “حزب الله”، حسن نصر الله، بالرد على إسرائيل بعد اغتيال القيادي الكبير في الحزب، وقال إن “على العدو الإسرائيلي أن ينتظر انتقام الشرفاء في هذه الأمة”، معلنًا عن دخول جبهات الإسناد في مرحلة جديدة.
ووجه نصر الله حديثه لإسرائيل قائلًا، “اضحكوا قليلًا ولكن ستبكون كثيرًا وأنتم لم تعلموا أي خطوط تجاوزتم وأي نوع من العدوان ارتكبتم”، كما جدد نصر الله في 7 من آب، خلال الاحتفال التأبيني لفؤاد شكر، التهديدات لإسرائيل بالرد.
ومنذ مطلع آب الحالي، تتوالى التصريحات الإيرانية، ومن “حزب الله” عن حتمية الرد، في الوقت الذي تتواصل به المناوشات على الحدود اللبنانية في إطارها المعتاد مؤخرًا، رغم مضي أكثر من أسبوعين على اغتيال إسرائيل فؤاد شكر في ضاحية بيروت الجنوبية، وإسماعيل هنية في طهران.