وحسب التصنيف تصدر جواز السفر الإماراتي المتحدة، ترتيب أقوى جوازات السفر وفق المنصة وتصنيفها العالمي لجوازات السفر في العالم الذي يتم تحديثه بشكل متكرر بناءً على عدد من المعايير والمتغيرات المرتبطة بالتأشيرات.
وتلى جواز السفر السوري في قائمة الأسوأ حول العالم، وفي المرتبة 95 ، جواز السفر الأفغانستاني، والذي يتيح السفر إلى 7 دول بدون تأشيرة مسبقة و34 دولة بتأشيرة لدى الوصول.
وفي المرتبة الـ 94 جاء جواز السفر العراقي، والذي يتيح السفر إلى 11 دولة بدون تأشيرة مسبقة، وحل جواز السفر الصومالي في المرتبة الـ 93، إذ يتيح السفر إلى 13 دولة بدون تأشيرة مسبقة، وفي المرتبة الـ 92 جواز السفر الباكستاني، والذي يتيح السفر إلى 12 دولة بدون تأشيرة مسبقة.
ورفع نظام الأسد سعر جواز السفر العادي إلى 312700 ليرة والمستعجل 432700 ليرة والفوري إلى 2 مليون و10 آلاف و700 ليرة، وبرر النظام فرض رسوم جواز السفر الجديدة بأنها جاءت بسبب تكلفة الجواز السفر الإلكتروني، وحتى لا يكون هناك أعباء على المواطنين.
وتزايدت الطلبات على جوازات السفر بشكل ملحوظ في مناطق سيطرة نظام الأسد ويأتي هذا في ظل صعوبة الحصول عليها بالطرق الرسمية بل أشبه بالمستحيل، ووفقًا لتقارير إعلامية، أصبح بإمكان الأشخاص الحصول على جوازات السفر بسهولة عبر السوق السوداء وبشكل علني.
وتشير تقديرات إلى أن سعر الحصول على جواز السفر من السماسرة تجاوز مبلغ الـ 5 مليون في اللاذقية، وظهرت مجموعات على منصات التواصل حيث يعرض الأشخاص خدماتهم في تأمين جواز السفر خلال وقت قصير، في ظل استمرار أزمة الجوازات رغم مزاعم حلها.
هذا ورفعت السفارات والقنصليات التابعة لنظام الأسد الرسوم على الأعمال القنصلية بنسب تراوحت بين 50 وحتى 100% لغالبية المعاملات، وكان حل جواز السفر السوري في المرتبة الثانية كأسوأ جواز سفر في العالم بعد جواز السفر الأفغاني في تصنيف سابق.
وتلى جواز السفر السوري في قائمة الأسوأ حول العالم، وفي المرتبة 95 ، جواز السفر الأفغانستاني، والذي يتيح السفر إلى 7 دول بدون تأشيرة مسبقة و34 دولة بتأشيرة لدى الوصول.
وفي المرتبة الـ 94 جاء جواز السفر العراقي، والذي يتيح السفر إلى 11 دولة بدون تأشيرة مسبقة، وحل جواز السفر الصومالي في المرتبة الـ 93، إذ يتيح السفر إلى 13 دولة بدون تأشيرة مسبقة، وفي المرتبة الـ 92 جواز السفر الباكستاني، والذي يتيح السفر إلى 12 دولة بدون تأشيرة مسبقة.
ورفع نظام الأسد سعر جواز السفر العادي إلى 312700 ليرة والمستعجل 432700 ليرة والفوري إلى 2 مليون و10 آلاف و700 ليرة، وبرر النظام فرض رسوم جواز السفر الجديدة بأنها جاءت بسبب تكلفة الجواز السفر الإلكتروني، وحتى لا يكون هناك أعباء على المواطنين.
وتزايدت الطلبات على جوازات السفر بشكل ملحوظ في مناطق سيطرة نظام الأسد ويأتي هذا في ظل صعوبة الحصول عليها بالطرق الرسمية بل أشبه بالمستحيل، ووفقًا لتقارير إعلامية، أصبح بإمكان الأشخاص الحصول على جوازات السفر بسهولة عبر السوق السوداء وبشكل علني.
وتشير تقديرات إلى أن سعر الحصول على جواز السفر من السماسرة تجاوز مبلغ الـ 5 مليون في اللاذقية، وظهرت مجموعات على منصات التواصل حيث يعرض الأشخاص خدماتهم في تأمين جواز السفر خلال وقت قصير، في ظل استمرار أزمة الجوازات رغم مزاعم حلها.
هذا ورفعت السفارات والقنصليات التابعة لنظام الأسد الرسوم على الأعمال القنصلية بنسب تراوحت بين 50 وحتى 100% لغالبية المعاملات، وكان حل جواز السفر السوري في المرتبة الثانية كأسوأ جواز سفر في العالم بعد جواز السفر الأفغاني في تصنيف سابق.