وصرح مصدر طبي لموقع موالي لنظام الأسد بأن الوضع الاقتصادي هو السبب الأساسي في معظم حالات الانتحار حيث يصنف الفقر كأحد العوامل الضاغطة بالإضافة إلى الأسباب العاطفية والخلافات الزوجية عند الإناث، بالإضافة إلى صعوبات الدراسة والرسوب عند بعض المراهقين.
ودعت الاختصاصية النفسية هبة موسى إلى إعادة التأهيل النفسي للأشخاص رغم الصعوبات والتصالح مع الأرقام الموجودة لحالات الانتحار مع التشديد على الخروج من الوصمة النفسية المرتبط بعائلة المنتحر، والتركيز على الدعم النفسي.
وأشارت في حديثها لوسائل إعلام تابعة لنظام الأسد إلى تأثير إدمان الحبوب المخدرة كحبوب الكبتاغون التي زاد انتشارها في السنوات الأخيرة بين الشباب وعلاقته بالانتحار، فالمدمن مهيأ للانتحار في أي وقت، وفق تعبيرها.
ورغم ارتفاع النسبة لهذا العام قالت وسائل إعلام النظام إنها تبقى أقل منها عن الفترة ذاتها في العام 2021 حيث سجلت 166 حالة، أما النسبة الأكبر في معدلات الانتحار سجلت في العام 2020 فقد بلغت 197 حالة.
ويجدر الإشارة إلى أن ارتفاع نسبة الذكور على الإناث بعدد حالات الانتحار تتجاوز الـ 81%، ولدى مقارنة معدلات الانتحار في مناطق سيطرة النظام بفترة ما قبل 2011 يلاحظ ارتفاعها بنسبة تتراوح بين 20-30%، وفق تقديرات نشرتها وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد.
وكانت سجلت الهيئة العامة للطب الشرعي في سوريا 127 حالة انتحار منذ بداية العام الحالي، مشيرة إلى إن الأعداد شهدت انخفاضاً مقارنة بالعام الفائت الذي شهد 140 حالة، حسب رئيس الهيئة العامة للطب الشرعي لدى نظام الأسد "زاهر حجو".
ودعت الاختصاصية النفسية هبة موسى إلى إعادة التأهيل النفسي للأشخاص رغم الصعوبات والتصالح مع الأرقام الموجودة لحالات الانتحار مع التشديد على الخروج من الوصمة النفسية المرتبط بعائلة المنتحر، والتركيز على الدعم النفسي.
وأشارت في حديثها لوسائل إعلام تابعة لنظام الأسد إلى تأثير إدمان الحبوب المخدرة كحبوب الكبتاغون التي زاد انتشارها في السنوات الأخيرة بين الشباب وعلاقته بالانتحار، فالمدمن مهيأ للانتحار في أي وقت، وفق تعبيرها.
ورغم ارتفاع النسبة لهذا العام قالت وسائل إعلام النظام إنها تبقى أقل منها عن الفترة ذاتها في العام 2021 حيث سجلت 166 حالة، أما النسبة الأكبر في معدلات الانتحار سجلت في العام 2020 فقد بلغت 197 حالة.
ويجدر الإشارة إلى أن ارتفاع نسبة الذكور على الإناث بعدد حالات الانتحار تتجاوز الـ 81%، ولدى مقارنة معدلات الانتحار في مناطق سيطرة النظام بفترة ما قبل 2011 يلاحظ ارتفاعها بنسبة تتراوح بين 20-30%، وفق تقديرات نشرتها وسائل إعلام تابعة لنظام الأسد.
وكانت سجلت الهيئة العامة للطب الشرعي في سوريا 127 حالة انتحار منذ بداية العام الحالي، مشيرة إلى إن الأعداد شهدت انخفاضاً مقارنة بالعام الفائت الذي شهد 140 حالة، حسب رئيس الهيئة العامة للطب الشرعي لدى نظام الأسد "زاهر حجو".