وبهذا الصدد، أوضح الوزير تاياني، أن “هناك مخاطر، لكن مهمتنا تكمن في العمل على الحد منها”، مبيناً أن “لدينا وحدتان عسكريتان في لبنان، واحدة في بيروت وأخرى مع قوات اليونيفيل على طول الحدود، و3 آلاف مدني إيطالي، كثير منهم يحملون جوازات سفر مزدوجة”.
وشدد تاياني، وهو نائب رئيس الوزراء، على أنه “لذلك فإن ضمان سلامة مواطنينا هو المهمة الأولى، وأنا على اتصال دائم مع وزير (الدفاع غويدو) كروزيتّو وسفيرنا، ومن ناحية أخرى، نحن على استعداد لإجلاء المدنيين إذا تفاقم الوضع”.
وخلص رئيس الدبلوماسية الإيطالية الى القول، إنه “من هنا تأتي جهودنا أيضا من خلال الاتصالات مع وزيري الخارجية الإسرائيلي واللبناني، لتجنب تفاقم الصراع واتساع رقعته، وآمل حقاً أن تتمكن القمة التي عقدت في روما بين أجهزة المخابرات الأمريكية والمفاوضين الإسرائيليين والعرب من التوصل إلى اتفاق يسهم بإحراز تقدم في مجال خفض التصعيد”.
وشدد تاياني، وهو نائب رئيس الوزراء، على أنه “لذلك فإن ضمان سلامة مواطنينا هو المهمة الأولى، وأنا على اتصال دائم مع وزير (الدفاع غويدو) كروزيتّو وسفيرنا، ومن ناحية أخرى، نحن على استعداد لإجلاء المدنيين إذا تفاقم الوضع”.
وخلص رئيس الدبلوماسية الإيطالية الى القول، إنه “من هنا تأتي جهودنا أيضا من خلال الاتصالات مع وزيري الخارجية الإسرائيلي واللبناني، لتجنب تفاقم الصراع واتساع رقعته، وآمل حقاً أن تتمكن القمة التي عقدت في روما بين أجهزة المخابرات الأمريكية والمفاوضين الإسرائيليين والعرب من التوصل إلى اتفاق يسهم بإحراز تقدم في مجال خفض التصعيد”.