وذكّر تاياني، وهو نائب رئيس الوزراء، بأنه “مع مشروع (الغذاء من أجل قطاع غزّة)، بدعم من كل من إسرائيل والسلطة الوطنية الفلسطينية، أرسلنا بالفعل أطنانًا كثيرة من المساعدات الغذائية”، مبيناً أن “اجتماع مجموعة السبع للتنمية في بيسكارا، سنفتتحه بمؤتمر دولي حول المساعدات الإنسانية”.
وأوضح الوزير، أنه “الآن، بعد وفاة يحيى السنوار، هُزم الجناح العسكري لحماس وانتصرت إسرائيل، فمن مصلحة الجميع التفكير في وقف إطلاق النار الذي يجب أن يتحقق، وبطبيعة الحال مع إطلاق سراح الرهائن، الأمر الذي سنكرره للجميع”.
وتابع تاياني، أن “من الواضح أن وقف إطلاق النار يعتمد على إسرائيل، لكننا سنواصل العمل من خلال الدبلوماسية مع الدول العربية أيضاً، التي لها دور مهم بالنسبة لمستقبل فلسطين ولبنان”. وشدد على أن “لإسرائيل الحق بالدفاع عن النفس، لكن يجب أن تحترم القانون الإنساني الدولي دائماً”، والآن “على حزب الله عمل الشيء نفسه”.
وذكر الوزير أن “من الأساسي تجنب تصعيد على مستوى إقليمي مع عواقب لا يمكن تخمينها”، لذا “ينبغي إقامة منطقة عازلة بقوتين من الجيش اللبناني ومن قوات اليونيفيل معززة، ولعلها تكون بقواعد اشتباك مختلفة”.
وفي إشارة إلى الهجمات على الجنود الإيطاليين، قال تاياني: “سأطلب تطمينات من إسرائيل: أي هجوم على جنود البعثة الأممية يجب أن يعتبر انتهاكا خطيرا للقانون الدولي والقرار 1701. أفهم أن كتيبتنا في (يونيفيل) رفعت تقارير عديدة للأمم المتحدة عما كان يحدث، وربما كان من الممكن فعل المزيد”.
وأوضح الوزير، أنه “الآن، بعد وفاة يحيى السنوار، هُزم الجناح العسكري لحماس وانتصرت إسرائيل، فمن مصلحة الجميع التفكير في وقف إطلاق النار الذي يجب أن يتحقق، وبطبيعة الحال مع إطلاق سراح الرهائن، الأمر الذي سنكرره للجميع”.
وتابع تاياني، أن “من الواضح أن وقف إطلاق النار يعتمد على إسرائيل، لكننا سنواصل العمل من خلال الدبلوماسية مع الدول العربية أيضاً، التي لها دور مهم بالنسبة لمستقبل فلسطين ولبنان”. وشدد على أن “لإسرائيل الحق بالدفاع عن النفس، لكن يجب أن تحترم القانون الإنساني الدولي دائماً”، والآن “على حزب الله عمل الشيء نفسه”.
وذكر الوزير أن “من الأساسي تجنب تصعيد على مستوى إقليمي مع عواقب لا يمكن تخمينها”، لذا “ينبغي إقامة منطقة عازلة بقوتين من الجيش اللبناني ومن قوات اليونيفيل معززة، ولعلها تكون بقواعد اشتباك مختلفة”.
وفي إشارة إلى الهجمات على الجنود الإيطاليين، قال تاياني: “سأطلب تطمينات من إسرائيل: أي هجوم على جنود البعثة الأممية يجب أن يعتبر انتهاكا خطيرا للقانون الدولي والقرار 1701. أفهم أن كتيبتنا في (يونيفيل) رفعت تقارير عديدة للأمم المتحدة عما كان يحدث، وربما كان من الممكن فعل المزيد”.