وذكرت مصادر روسية أن القصف استهدف مستودع أسلحة قرب أوتستراد المتحلق الجنوبي، جنوب دمشق، فيما لا تزال حصيلة الخسائر غير معروفة فيما أعلن النظام مقتل عنصر وجرح 3 آخرين.
وقالت وزارة الدفاع في حكومة نظام الأسد إن القصف الإسرائيلي طال عدداً من مواقعنا العسكرية في المنطقة الجنوبية وأحد الأبنية السكنية في منطقة كفرسوسة بمدينة دمشق، وادعى التصدي.
واعتبر أن رغم "كثافة صواريخ العدوان" تم التصدي لها و"إسقاط عدداً غير قليل منها"، وبثت وسائل إعلام تابعة للنظام مشاهد من الانفجارات ونشرت وكالة "سانا" صورا قالت إنها "من آثار العدوان الإسرائيلي الذي استهدف أحد الأبنية السكنية بكفر سوسة بدمشق".
وأكد موقع "صوت العاصمة" أن القصف الإسرائيلي يستهدف مطار دمشق الدولي ومنظومة دفاع جوي ومستودعات ذخيرة في جبل قاسيون حيث سمع أصوات انفجارات متكررة في العاصمة دمشق ناتجة عن انفجار مستودعات ذخائر في جبل قاسيون.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه شن ضربات ليلية استهدفت مركز قيادة عسكري سوري ومواقع بنية تحتية ردا على اقتراب طائرتان بدون طيار من المنطقة الشمالية من إيلات قادمة من الأراضي السورية وتم اعتراضهما بنجاح.
بالإضافة إلى ذلك، تم استهداف مواقع إرهابية تستخدمها وحدة الدفاع الجوي العسكرية السورية، النظام السوري مسؤول عن جميع الأنشطة الإرهابية التي تحدث داخل أراضيه وسيتم محاسبته عليها.
وكانت جددت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفها لمواقع عسكرية تابعة لميليشيات الأسد وإيران بريف دمشق، وتحديدا قرب الحدود السورية اللبنانية ضمن مناطق تضم مواقع ميليشيا حزب الله اللبناني الإرهابي.
وكان أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه رصد إطلاق 38 صاروخاً من الأراضي السورية باتجاه إسرائيل، منذ بدء الحرب على غزة قبل نحو ستة أشهر، ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، أن القذائف والصواريخ لم تسفر عن إصابات.
في حين تشير مصادر مخابرات غربية وإقليمية، أن الضربات الإسرائيلية في سوريا أسفرت عن مقتل العشرات من مقاتلي "حزب الله" والميليشيات الموالية لإيران، الموجودة في الضواحي الشرقية لدمشق وجنوب سوريا.
هذا وتتعرض مواقع عدة لنظام الأسد وميليشيات إيران بشكل متكرر لضربات جوية إسرائيلية، في مناطق دمشق وريفها وحمص وحماة وحلب، في وقت كان رد النظام بقصف المناطق الخارجة عن سيطرته في سوريا، بينما يحتفظ بحق الرد في الرد على الضربات الإسرائيلية منذ عقود.
وقالت وزارة الدفاع في حكومة نظام الأسد إن القصف الإسرائيلي طال عدداً من مواقعنا العسكرية في المنطقة الجنوبية وأحد الأبنية السكنية في منطقة كفرسوسة بمدينة دمشق، وادعى التصدي.
واعتبر أن رغم "كثافة صواريخ العدوان" تم التصدي لها و"إسقاط عدداً غير قليل منها"، وبثت وسائل إعلام تابعة للنظام مشاهد من الانفجارات ونشرت وكالة "سانا" صورا قالت إنها "من آثار العدوان الإسرائيلي الذي استهدف أحد الأبنية السكنية بكفر سوسة بدمشق".
وأكد موقع "صوت العاصمة" أن القصف الإسرائيلي يستهدف مطار دمشق الدولي ومنظومة دفاع جوي ومستودعات ذخيرة في جبل قاسيون حيث سمع أصوات انفجارات متكررة في العاصمة دمشق ناتجة عن انفجار مستودعات ذخائر في جبل قاسيون.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه شن ضربات ليلية استهدفت مركز قيادة عسكري سوري ومواقع بنية تحتية ردا على اقتراب طائرتان بدون طيار من المنطقة الشمالية من إيلات قادمة من الأراضي السورية وتم اعتراضهما بنجاح.
بالإضافة إلى ذلك، تم استهداف مواقع إرهابية تستخدمها وحدة الدفاع الجوي العسكرية السورية، النظام السوري مسؤول عن جميع الأنشطة الإرهابية التي تحدث داخل أراضيه وسيتم محاسبته عليها.
وكانت جددت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفها لمواقع عسكرية تابعة لميليشيات الأسد وإيران بريف دمشق، وتحديدا قرب الحدود السورية اللبنانية ضمن مناطق تضم مواقع ميليشيا حزب الله اللبناني الإرهابي.
وكان أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه رصد إطلاق 38 صاروخاً من الأراضي السورية باتجاه إسرائيل، منذ بدء الحرب على غزة قبل نحو ستة أشهر، ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، أن القذائف والصواريخ لم تسفر عن إصابات.
في حين تشير مصادر مخابرات غربية وإقليمية، أن الضربات الإسرائيلية في سوريا أسفرت عن مقتل العشرات من مقاتلي "حزب الله" والميليشيات الموالية لإيران، الموجودة في الضواحي الشرقية لدمشق وجنوب سوريا.
هذا وتتعرض مواقع عدة لنظام الأسد وميليشيات إيران بشكل متكرر لضربات جوية إسرائيلية، في مناطق دمشق وريفها وحمص وحماة وحلب، في وقت كان رد النظام بقصف المناطق الخارجة عن سيطرته في سوريا، بينما يحتفظ بحق الرد في الرد على الضربات الإسرائيلية منذ عقود.