نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


بعد 9 سنوات من الكارثة.. الطائرة الماليزية المنكوبة تعود للواجهة





عادت كارثة الطائرة الماليزية المنكوبة، التي سقطت قبل سنوات، وتعتبر أحد أكبر ألغاز الكوارث الجوية في العالم، وأكثرها غموضاً، للواجهة من جديد.


 
ويعيش أقارب ركاب طائرة الخطوط الجوية الماليزية "إم.إتش 370" الذين كانوا على متن الرحلة، قبل 9 سنوات، من خلال جمعية تمثلهم، على أمل العثور على أي معلومة تفيد في ملف القضية.
ودعت عائلات ركاب الطائرة، التي اختفت في ظروف غامضة، الحكومة الماليزية، اليوم الأحد، إلى السماح لشركة "أوشن إنفينيتي" الأمريكية للبحث في قاع البحر بإجراء بحث جديد عن الطائرة المفقودة.
وتحول مصير الطائرة إلى واحد من أكبر الحوادث المأساوية في العالم، عندما اختفت بينما كانت في طريقها من كوالالمبور إلى بكين في الثامن من مارس/ آذار 2014.
وفي عام 2018 استعانت ماليزيا بشركة "أوشن إنفينيتي" للبحث عن الطائرة في جنوب المحيط الهندي، وعرضت عليها ما يصل إلى 70 مليون دولار إذا عثرت على الطائرة. لكن العملية لم تحقق الهدف المطلوب.
حثت المجموعة الحكومة الماليزية على قبول أي مقترحات من الشركة على أساس مشروط مثل عدم دفع أي مقابل للشركة إلا إذا نجحت في المهمة
 
وبدأت الشركة البحث بعد أن أنهت ماليزيا والصين وأستراليا عملية بحث غير مثمرة استمرت عامين بتكلفة 200 مليون دولار أسترالي (135.36 مليون دولار أمريكي) في يناير/ كانون الثاني 2017 بعد عدم العثور على أي أثر للطائرة.
وقالت مجموعة "فويس 370" التي تمثل أقارب الركاب، اليوم الأحد، إن "أوشن إنفينيتي" تأمل في الشروع ببحث جديد في وقت قريب ربما في صيف هذا العام.
وحثت المجموعة الحكومة الماليزية على قبول أي مقترحات من الشركة على أساس مشروط، مثل عدم دفع أي مقابل للشركة إلا إذا نجحت في المهمة.

ووخارج نطاق الحطام تركزت النظرية الأكثر ترجيحا على الطيار زهاري أحمد شاهند، والتي تقول إن الحادث الغامض كان عملا متعمدا من قبله.

وفي العام  الماضي، عثر على باب معدات الهبوط لطائرة بوينغ 777 المنكوبة، في منزل صياد من مدغشقر. ووفقا للخبراء، يعد هذا أول دليل عثر عليه يشير إلى أن أحد طياري الخطوط الجوية الماليزية عمد إلى إسقاط الطائرة.

وتم تحديد قطعة الحطام على أنها أحد مكونات طائرة بوينغ 777، والمعروف باسم "باب ركيزة الدوران"

وكالات- ارم نيوز
الاحد 5 مارس 2023