ونقل موقع “ميدل إيست آي ” عن مصدر له أن سوريا وافقت على حضور فيدان، في إشارة إلى حكومة النظام السوري.
وأضاف المصدر لموقع “ميدل إيست آي” أن جهودًا مصرية لعبت دورًا مهمًا في دعوة فيدان إلى القمة، إضافة الى جهود تركيا الدبلوماسية المتمثلة باجتماعات مع أمين الجامعة العربية أحمد أبو الغيط وسفراء عرب.
ويأتي حضور فيدان لاجتماع القمة العربية بعد زيارة الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إلى تركيا، للمرة الأولى بعد تسلمه الرئاسة وإعادة العلاقات التي انقطعت بين البلدين بسبب انقلاب السيسي على حكم محمد مرسي الرئيس السابق لمصر.
ويعتبر حضور فيدان الأول بعد انقطاع دام لـ 13 عامًا.
وخلال الـ 13 عامًا الماضية شابت العلاقات بين أنقرة وعواصم عربية عدة أزمات، منها ما كان متعلقًا بحقبة الربيع العربي، ومنها ما ارتبط بحقبة الأزمة الخليجية.
وكانت الجامعة العربية قد نددت بدور تركيا وتدخلها بشؤون عربية داخلية لعدة مرات خلال الأعوام الماضية.
إلا أن الجامعة في السنوات الأخيرة وبسبب محاولة أنقرة تحسين علاقاتها مع الدول العربية عدلت عن إدانة تركيا.
كما أن الجامعة العربية ألغت ما يسمى بـ”لجنة الوزراء العرب المعنية بتدخل تركيا في الشؤون الداخلية للدول العربية” التي كان من المقرر إنشاؤها في اجتماع القمة في أيار الماضي، حسب موقع التلفزيون الرسمي التركي.
وتتجه تركيا في السنوات الأخيرة إلى تحسين علاقاتها مع الدول العربية.
كما دعت أنقرة إلى إعادة تطبيع علاقاتها مع النظام السوري التي انقطعت منذ عام 2011 بسبب موقف تركيا المؤيد للثورة السورية.
وأضاف المصدر لموقع “ميدل إيست آي” أن جهودًا مصرية لعبت دورًا مهمًا في دعوة فيدان إلى القمة، إضافة الى جهود تركيا الدبلوماسية المتمثلة باجتماعات مع أمين الجامعة العربية أحمد أبو الغيط وسفراء عرب.
ويأتي حضور فيدان لاجتماع القمة العربية بعد زيارة الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، إلى تركيا، للمرة الأولى بعد تسلمه الرئاسة وإعادة العلاقات التي انقطعت بين البلدين بسبب انقلاب السيسي على حكم محمد مرسي الرئيس السابق لمصر.
ويعتبر حضور فيدان الأول بعد انقطاع دام لـ 13 عامًا.
وخلال الـ 13 عامًا الماضية شابت العلاقات بين أنقرة وعواصم عربية عدة أزمات، منها ما كان متعلقًا بحقبة الربيع العربي، ومنها ما ارتبط بحقبة الأزمة الخليجية.
وكانت الجامعة العربية قد نددت بدور تركيا وتدخلها بشؤون عربية داخلية لعدة مرات خلال الأعوام الماضية.
إلا أن الجامعة في السنوات الأخيرة وبسبب محاولة أنقرة تحسين علاقاتها مع الدول العربية عدلت عن إدانة تركيا.
كما أن الجامعة العربية ألغت ما يسمى بـ”لجنة الوزراء العرب المعنية بتدخل تركيا في الشؤون الداخلية للدول العربية” التي كان من المقرر إنشاؤها في اجتماع القمة في أيار الماضي، حسب موقع التلفزيون الرسمي التركي.
وتتجه تركيا في السنوات الأخيرة إلى تحسين علاقاتها مع الدول العربية.
كما دعت أنقرة إلى إعادة تطبيع علاقاتها مع النظام السوري التي انقطعت منذ عام 2011 بسبب موقف تركيا المؤيد للثورة السورية.