وأضاف فرنسيس في مقطع من كلمته، أن “هذا هو العار الذي يجب علينا جميعا اليوم أن نتحمل المسؤولية عنه ونحل المشكلة”، طالباً “العفو عن هذه الإساءة”. وقال: “نحن نفكر بزمن الأبرياء القديسين في عهد هيرودس، لكننا نشهد هذه الجريمة اليوم في الكنيسة نفسها”، لذا “يجب على الكنيسة أن تطلب المغفرة لحل المشكلة ولئلا يحدث ذلك مرة أخرى، حتى إذا كان مذنب واحد فقط، فهذا يكفي لطلب المغفرة، فهذا هو عارنا وإذلالنا”.
وأشار بيرغوليو إلى أن “الكنيسة تبقى في ظل في هذا التعايش الدائم بين النور والظل، وغالبًا ما يؤدي ذلك إلى نتائج تنم عن سخاء كبير وتفاني رائع، وأحيانًا لسوء الحظ، مع ظهور شهود مضادين مؤلمين”. واختتم بالقول، إن “الكنيسة قديسة وخاطئة”.
وأشار بيرغوليو إلى أن “الكنيسة تبقى في ظل في هذا التعايش الدائم بين النور والظل، وغالبًا ما يؤدي ذلك إلى نتائج تنم عن سخاء كبير وتفاني رائع، وأحيانًا لسوء الحظ، مع ظهور شهود مضادين مؤلمين”. واختتم بالقول، إن “الكنيسة قديسة وخاطئة”.