وقبل السيطرة على مطار حلب، أعلنت “إدارة العمليات العسكرية” لفصائل المعارضة السورية المشاركة في عملية “ردع العدوان” السيطرة الكاملة على مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي.
وقال القيادي في “إدارة العمليات العسكرية”، المقدم حسن عبد الغني، “نعلن لأهلنا المكلومين المهجرين من مدينة معرة النعمان استعادة قواتنا لمدينتهم، ونؤكد أننا سنستمر في عملياتنا العسكرية حتى تحقيق جميع أهدافها”.
وذكر المراسل أن الطيران لم يغادر سماء حلب منذ الصباح، لكنه بدأ بش غارات وقت الظهيرة، وكانت قريبة من بعضها، بينما لا تزال طرقات حلب خالية بالتزامن مع دخول حظر التجول الذي فرضته “إدارة العمليات العسكرية” حيّز التنفيذ.
كما أصيب طفل وامرأتان بغارة على قرية خزوان، شرقي حلب، وقتل مدني بعد إصابة خطرة تعرض لها جراء قصف مدفعي لقوات النظام في بلدة كنصفرة، جنوبي إدلب، وفق ما وثقه “الدفاع المدني السوري” اليوم السبت.
وقتل مدني آخر وأصيب ثلاثة أشخاص بقصف مدفعي لقوات النظام استهدف بلدة فريكة ومدينة جسر الشغور غربي إدلب.
ومنذ فجر الأربعاء الماضي، أعلنت فصائل المعارضة بدء عملية عسكرية سمّتها “ردع العدوان”، ردًا على قصف قوات النظام المتكرر لمناطق شمال غربي سوريا، وهدفها توسيع “المناطق الآمنة” تمهيدًا لعودة المهجرين والنازحين إليها.
كما بدأت فصائل في ريف حلب معركة “فجر الحرية”، سيطرت من خلالها على مناطق بريف حلب لتتوسع رقعة المناطق التي صارت تحت قبضة المعارضة.
وقال القيادي في “إدارة العمليات العسكرية”، المقدم حسن عبد الغني، “نعلن لأهلنا المكلومين المهجرين من مدينة معرة النعمان استعادة قواتنا لمدينتهم، ونؤكد أننا سنستمر في عملياتنا العسكرية حتى تحقيق جميع أهدافها”.
قتلى ومصابين بقصف للنظام
النظام السوري من جانبه، صعّد من وتيرة استهدافاته وضرباته الجوية على شمال غربي سوريا، وأبرز هذه الضربات اليوم، غارات على حي الفرقان، وسط مدينة حلب، أوقعت قتلى وجرحى، دون وجود حصيلة رسمية للضحايا، وفق ما نقله مراسل عنب بلدي في حلب.وذكر المراسل أن الطيران لم يغادر سماء حلب منذ الصباح، لكنه بدأ بش غارات وقت الظهيرة، وكانت قريبة من بعضها، بينما لا تزال طرقات حلب خالية بالتزامن مع دخول حظر التجول الذي فرضته “إدارة العمليات العسكرية” حيّز التنفيذ.
كما أصيب طفل وامرأتان بغارة على قرية خزوان، شرقي حلب، وقتل مدني بعد إصابة خطرة تعرض لها جراء قصف مدفعي لقوات النظام في بلدة كنصفرة، جنوبي إدلب، وفق ما وثقه “الدفاع المدني السوري” اليوم السبت.
وقتل مدني آخر وأصيب ثلاثة أشخاص بقصف مدفعي لقوات النظام استهدف بلدة فريكة ومدينة جسر الشغور غربي إدلب.
ومنذ فجر الأربعاء الماضي، أعلنت فصائل المعارضة بدء عملية عسكرية سمّتها “ردع العدوان”، ردًا على قصف قوات النظام المتكرر لمناطق شمال غربي سوريا، وهدفها توسيع “المناطق الآمنة” تمهيدًا لعودة المهجرين والنازحين إليها.
كما بدأت فصائل في ريف حلب معركة “فجر الحرية”، سيطرت من خلالها على مناطق بريف حلب لتتوسع رقعة المناطق التي صارت تحت قبضة المعارضة.