كما جدد السوداني موقف العراق الداعم لسوريا في هذه المرحلة، وأهمية أن تضطلع الدول الصديقة بمساعدة السوريين في إعادة بناء دولتهم، مشددًا على ضرورة تمثيل كل مكونات الشعب السوري في إدارة البلاد لضمان تعزيز استقرارها.
وبيّن أن العراق ينتظر الأفعال لا الأقوال من القائمين على إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا، مؤكدًا ضرورة عدم السماح بالاعتداء على الأراضي السورية من أي جهة كانت.
كما تتابعت قبل يومين من سقوط نظام الأسد المخلوع تصريحات المسؤولين العراقيين، وانتقلت من مرحلة التلويح بالتدخل لمصلحة نظام بشار الأسد إلى حالة “نأي بنفس” وتجهز لأي تطور.
وكان القائد العام لـ”إدارة العمليات العسكرية”، أحمد الشرع، وجّه رسالة طمأنة إلى الحكومة العراقية تؤكد عدم وجود نيات أو أفكار لدى فصائل المعارضة السورية ترتبط بالأراضي العراقية.
كما قال الشرع في تسجيل مصور خلال الاستماع لتصريحات صادرة عن السوداني، إن “هناك الكثير من المخاوف والأوهام التي يظنها بعض الساسة العراقيين بأن الوضع في سوريا سيمتد للعراق، وهذا الأمر خاطئ مئة في المئة”.
وأضاف أنه كما نجح العراق في تجنب الحرب التي حصلت مؤخرًا في المنطقة، نشد على يده أن ينأى بالعراق من أن يدخل في أتون حرب جديدة مع ما يجري في سوريا.
“في سوريا هناك شعب ثار على هذا النظام المجرم، والآن يقوم بواجبه في الدفاع عن نفسه واسترداد حقوقه من هذا النظام الذي قتل الأطفال والنساء وعذبهم”، أضاف الشرع.
وفي 27 من تشرين الثاني الماضي، بدأت فصائل المعارضة عملية عسكرية باسم “ردع العداون” انتهت بإسقاط نظام الأسد في 8 من كانون الأول الحالي.
وبيّن أن العراق ينتظر الأفعال لا الأقوال من القائمين على إدارة المرحلة الانتقالية في سوريا، مؤكدًا ضرورة عدم السماح بالاعتداء على الأراضي السورية من أي جهة كانت.
كما تتابعت قبل يومين من سقوط نظام الأسد المخلوع تصريحات المسؤولين العراقيين، وانتقلت من مرحلة التلويح بالتدخل لمصلحة نظام بشار الأسد إلى حالة “نأي بنفس” وتجهز لأي تطور.
وكان القائد العام لـ”إدارة العمليات العسكرية”، أحمد الشرع، وجّه رسالة طمأنة إلى الحكومة العراقية تؤكد عدم وجود نيات أو أفكار لدى فصائل المعارضة السورية ترتبط بالأراضي العراقية.
كما قال الشرع في تسجيل مصور خلال الاستماع لتصريحات صادرة عن السوداني، إن “هناك الكثير من المخاوف والأوهام التي يظنها بعض الساسة العراقيين بأن الوضع في سوريا سيمتد للعراق، وهذا الأمر خاطئ مئة في المئة”.
وأضاف أنه كما نجح العراق في تجنب الحرب التي حصلت مؤخرًا في المنطقة، نشد على يده أن ينأى بالعراق من أن يدخل في أتون حرب جديدة مع ما يجري في سوريا.
“في سوريا هناك شعب ثار على هذا النظام المجرم، والآن يقوم بواجبه في الدفاع عن نفسه واسترداد حقوقه من هذا النظام الذي قتل الأطفال والنساء وعذبهم”، أضاف الشرع.
وفي 27 من تشرين الثاني الماضي، بدأت فصائل المعارضة عملية عسكرية باسم “ردع العداون” انتهت بإسقاط نظام الأسد في 8 من كانون الأول الحالي.