وأكدت الجماعة أن التصريح الطائفي المقيت الذي صدر منذ أيام عن مسمى الولي الفقيه، ليفتح عيني كل مسلم، بل كل عاقل، أن هؤلاء القوم قد فقدوا الرشد، حتى ما عاد فيهم رجاء لا في أمر دين ولا في أمر دنيا.. وأنهم ما زالوا يتردون في مهاوي الضلالة والجهالة والغي.
وبينت أن المسلمين حول العالم الذين يعيشون معاركهم الأقسى مع قوى الهيمنة والنفوذ في آفاق القرن الحادي والعشرين، لا يمكن أن يرتدوا على طريقة دعاة الجاهلية والطائفية الكذوب، إلى ردهات ومضائق التاريخ، وما كان في بعضه من عثرات واستعصاءات.
واعتبرت الجماعة أن الدعوة إلى الطائفية المقيتة باستحضار الاختناقات التاريخية لعبة إن دلت على شيء فإنما تدل على صغر عقول من يلعبها، وعلى حقيقة ما في قلوبهم من دخن ومن زيغ. وتبقى دعوتنا، دعوة الإسلام الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال، فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
وكان أدان "المجلس الإسلامي السوري"، بأشد العبارات، تصريحات المجرم "علي خامنئي" المسمّى مرشدًا للثورة الإيرانية، الذي قال فيه إن (المعركة بين الجبهة الحسينية والجبهة اليزيدية مستمرة ولا نهاية لها)، معتبراً أنها تحمل أعظم الأخطار على المنطقة وأبنائها جميعاً، وبين أن استدعاءه التاريخ بطريقة طائفية حاقدة ينذر بزيادة اشتعال البلاد بحروب الكراهية والحقد والطائفية التي أوقدها هو وأتباعه.
وأكد المجلس أن هذا التصريح الخطير يكشف الحجب كلّها عن حقيقة نظام الملالي، ولا يدع مجالاً للشك في حقيقة مشروعهم القائم على العداء بأبشع صوره لأبناء السّنّة الذين يعنيهم نظام الملالي بقوله “الجبهة اليزيدية” التي تعادي “الجبهة الحسينية”، في حين أنّ المسلمين جميعا يعدّون الحسين رضي الله عنه عَلَماً مِن أعلامهم وإمامًا مِن كبار أئمتهم.
ووفق المجلس، يأتي هذا التصريح في وقت يخذل فيه نظام ملالي إيران الأمّة كلّها فيحتلّ عواصم خلافتها في بغداد ودمشق ويتحكّم بصنعاء وبيروت، ويدفع بحقده أبناء طائفته لإثارة الفتن في محيطه، ويخادع زاعماً نصرة أهل غزة والانتصار للقدس، والثأر لمن تقتلهم أمريكا وإسرائيل من كبار قادته والقادة الفلسطينيين على أرضه، وفي الأراضي الواقعة تحت نفوذه! ويجبنُ أن يرد على تلك الاغتيالات بأدنى ما يحفظ ماء الوجه.
وشدد المجلس أن "علي خامنئي" يؤكّد بهذه التصريحات الطائفيّة أنّ عداء نظام الملالي ليس موجّهًا للكيان المحتلّ ولا لأمريكا ولا لغيرهما ممّن رفع شعارات عدائهم خِداعاً لسنوات طوال، وأنّ عداءه الحقيقيّ المستمرّ موجّهٌ ضدّ المسلمين الصادقين انتقامًا وثأرًا لأحقاد تاريخيّة مزعومة، وأنّ إعدادهم العدّة والقوّة هدفه احتلال عواصم إسلاميّة جديدة، لا تحرير المقدّسات.
وبين المجلس إنّ ما ادّعاه الحقود الطائفيّ خامنئي من انتمائه إلى “الجبهة الحسينيّة” عارٍ عن الصحّة، فميليشياته في العراق ولبنان وسورية واليمن تظلم الأطفال وتقتل النساء والشيوخ وتبقر بطون الحوامل.
كذلك أوضح إنّ ادّعاءه أنّ أهل السنّة في “الجبهة اليزيديّة” افتراءٌ باطلٌ يدحضُه انتصار أهل السنّة للمظلوم ووقوفهم في وجه الطغاة والظلمة ماضياً وحاضراً، وإنّ تقديرَ كلّ جهدٍ بذِل في تاريخ هذه الأمّة سمة العقلاء، وإنّ استحضار التاريخ المفترى لافتعال العداوات الطائفيّة وإذكائها سياسة الطائفيين الحاقدين.
ودعا المجلس أبناء الأمة جميعاً، وفي مقدمتهم الكُتّاب والمفكرين والإعلاميين إلى الوقوف صفاً واحداً في وجه خطر مشروع نظام الملالي بكل السبل الممكنة كشفاً لحقيقته ومقاومةً له، ويبيّن المجلس أنّ الواجب على كلّ من ضلّل الأمّة في موقفه المتردّد من نظام الملالي أن يبيّن للناس حقيقة مشروعهم وعدائهم لهذه الأمّة.
وبينت أن المسلمين حول العالم الذين يعيشون معاركهم الأقسى مع قوى الهيمنة والنفوذ في آفاق القرن الحادي والعشرين، لا يمكن أن يرتدوا على طريقة دعاة الجاهلية والطائفية الكذوب، إلى ردهات ومضائق التاريخ، وما كان في بعضه من عثرات واستعصاءات.
واعتبرت الجماعة أن الدعوة إلى الطائفية المقيتة باستحضار الاختناقات التاريخية لعبة إن دلت على شيء فإنما تدل على صغر عقول من يلعبها، وعلى حقيقة ما في قلوبهم من دخن ومن زيغ. وتبقى دعوتنا، دعوة الإسلام الحق، وماذا بعد الحق إلا الضلال، فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
وكان أدان "المجلس الإسلامي السوري"، بأشد العبارات، تصريحات المجرم "علي خامنئي" المسمّى مرشدًا للثورة الإيرانية، الذي قال فيه إن (المعركة بين الجبهة الحسينية والجبهة اليزيدية مستمرة ولا نهاية لها)، معتبراً أنها تحمل أعظم الأخطار على المنطقة وأبنائها جميعاً، وبين أن استدعاءه التاريخ بطريقة طائفية حاقدة ينذر بزيادة اشتعال البلاد بحروب الكراهية والحقد والطائفية التي أوقدها هو وأتباعه.
وأكد المجلس أن هذا التصريح الخطير يكشف الحجب كلّها عن حقيقة نظام الملالي، ولا يدع مجالاً للشك في حقيقة مشروعهم القائم على العداء بأبشع صوره لأبناء السّنّة الذين يعنيهم نظام الملالي بقوله “الجبهة اليزيدية” التي تعادي “الجبهة الحسينية”، في حين أنّ المسلمين جميعا يعدّون الحسين رضي الله عنه عَلَماً مِن أعلامهم وإمامًا مِن كبار أئمتهم.
ووفق المجلس، يأتي هذا التصريح في وقت يخذل فيه نظام ملالي إيران الأمّة كلّها فيحتلّ عواصم خلافتها في بغداد ودمشق ويتحكّم بصنعاء وبيروت، ويدفع بحقده أبناء طائفته لإثارة الفتن في محيطه، ويخادع زاعماً نصرة أهل غزة والانتصار للقدس، والثأر لمن تقتلهم أمريكا وإسرائيل من كبار قادته والقادة الفلسطينيين على أرضه، وفي الأراضي الواقعة تحت نفوذه! ويجبنُ أن يرد على تلك الاغتيالات بأدنى ما يحفظ ماء الوجه.
وشدد المجلس أن "علي خامنئي" يؤكّد بهذه التصريحات الطائفيّة أنّ عداء نظام الملالي ليس موجّهًا للكيان المحتلّ ولا لأمريكا ولا لغيرهما ممّن رفع شعارات عدائهم خِداعاً لسنوات طوال، وأنّ عداءه الحقيقيّ المستمرّ موجّهٌ ضدّ المسلمين الصادقين انتقامًا وثأرًا لأحقاد تاريخيّة مزعومة، وأنّ إعدادهم العدّة والقوّة هدفه احتلال عواصم إسلاميّة جديدة، لا تحرير المقدّسات.
وبين المجلس إنّ ما ادّعاه الحقود الطائفيّ خامنئي من انتمائه إلى “الجبهة الحسينيّة” عارٍ عن الصحّة، فميليشياته في العراق ولبنان وسورية واليمن تظلم الأطفال وتقتل النساء والشيوخ وتبقر بطون الحوامل.
كذلك أوضح إنّ ادّعاءه أنّ أهل السنّة في “الجبهة اليزيديّة” افتراءٌ باطلٌ يدحضُه انتصار أهل السنّة للمظلوم ووقوفهم في وجه الطغاة والظلمة ماضياً وحاضراً، وإنّ تقديرَ كلّ جهدٍ بذِل في تاريخ هذه الأمّة سمة العقلاء، وإنّ استحضار التاريخ المفترى لافتعال العداوات الطائفيّة وإذكائها سياسة الطائفيين الحاقدين.
ودعا المجلس أبناء الأمة جميعاً، وفي مقدمتهم الكُتّاب والمفكرين والإعلاميين إلى الوقوف صفاً واحداً في وجه خطر مشروع نظام الملالي بكل السبل الممكنة كشفاً لحقيقته ومقاومةً له، ويبيّن المجلس أنّ الواجب على كلّ من ضلّل الأمّة في موقفه المتردّد من نظام الملالي أن يبيّن للناس حقيقة مشروعهم وعدائهم لهذه الأمّة.