وفتح مكتب المدعي العام في نانتير (الضاحية الغربية للعاصمة باريس)، تحقيقاً في قضية اغتصاب تستهدف نجم المنتخب المغربي.
وشكلت الادعاءات هذه حالة من الجدل وانقسام بالرأي على مواقع التواصل الاجتماعي وصلت إلى أن يتساءل البعض بأن ما يحدث شيء غامض ومقصود خاصة وأن القصة جاءت بالتزامن مع قضية سعد لمجرد. في حين شدد العديد بأنها مزاعم لاغير والتحقيق جارٍ وأشرف ليس مدانًا ولم يتم إيقافه.
وفُتِحَ التحقيق بعد اتهامات من شابه تبلغ من العمر 24 عاما، قالت إنها تعرضت للاغتصاب في منزل اللاعب في بولونيّ-بيلانكور في 25 فبراير، وفق ما أفادت صحيفة "لو باريزيان" في معلومات أكدها المصدر لفرانس برس.