ووفق المفوضية، فإنه خلال الجلسة الأولى سيتلقى الوزراء “تحديثًا من وزارة الدفاع الأوكرانية عن التطورات على خط المواجهة”، كما سيستعرضون “التقدم المحرز في تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا”.
وسيتناول الوزراء موضوع بعثة الاتحاد الأوروبي في أوكرانيا والخطوات التالية، والتقدم المحرز في تعبئة العائدات الناتجة عن الأصول الروسية المجمدة لتوفير المعدات العسكرية للجيش الأوكراني ومبادرات الدول الأعضاء، والمزيد من التعاون مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) في ضوء نتائج قمة واشنطن.
كما سيتبادل الوزراء وجهات النظر حول المشاركة العملياتية للسياسة الأمنية والدفاعية المشتركة والاستعداد الدفاعي. ستركز المناقشة على الوضع في الشرق الأوسط، وخاصة “التصعيد الخطير” بين إسرائيل وحزب الله، و”التحديات في البحر الأحمر ومنطقة الخليج، بما في ذلك عملية (أسبيدس) البحرية الأوروبية”.
وبناء على استنتاجات المجلس الأوروبي في شهر حزيران/يونيو الماضي بشأن الأمن والدفاع والأجندة الاستراتيجية 2024-2029، سيناقش الوزراء أيضًا كيفية المساعدة من أجل الارتقاء بجاهزية الدفاع الشاملة للدول الأعضاء، بما في ذلك فيما يتعلق بتمويل الدفاع والجهود الرامية إلى معالجة الفجوات الحرجة للقدرات الحرجة.
خلال الغداء، سيستعرض الوزراء العمل الذي قام به مركز الاتحاد الأوروبي للأقمار الصناعية خلال السنوات الماضية، ويتبادلون وجهات النظر حول كيفية دعم المركز بشكل أفضل لعمل الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن والدفاع في المستقبل.
وسيتناول الوزراء موضوع بعثة الاتحاد الأوروبي في أوكرانيا والخطوات التالية، والتقدم المحرز في تعبئة العائدات الناتجة عن الأصول الروسية المجمدة لتوفير المعدات العسكرية للجيش الأوكراني ومبادرات الدول الأعضاء، والمزيد من التعاون مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) في ضوء نتائج قمة واشنطن.
كما سيتبادل الوزراء وجهات النظر حول المشاركة العملياتية للسياسة الأمنية والدفاعية المشتركة والاستعداد الدفاعي. ستركز المناقشة على الوضع في الشرق الأوسط، وخاصة “التصعيد الخطير” بين إسرائيل وحزب الله، و”التحديات في البحر الأحمر ومنطقة الخليج، بما في ذلك عملية (أسبيدس) البحرية الأوروبية”.
وبناء على استنتاجات المجلس الأوروبي في شهر حزيران/يونيو الماضي بشأن الأمن والدفاع والأجندة الاستراتيجية 2024-2029، سيناقش الوزراء أيضًا كيفية المساعدة من أجل الارتقاء بجاهزية الدفاع الشاملة للدول الأعضاء، بما في ذلك فيما يتعلق بتمويل الدفاع والجهود الرامية إلى معالجة الفجوات الحرجة للقدرات الحرجة.
خلال الغداء، سيستعرض الوزراء العمل الذي قام به مركز الاتحاد الأوروبي للأقمار الصناعية خلال السنوات الماضية، ويتبادلون وجهات النظر حول كيفية دعم المركز بشكل أفضل لعمل الاتحاد الأوروبي في مجال الأمن والدفاع في المستقبل.