جندي أمريكي يوجه مروحية أثناء هبوطها على حاملة الطائرات "يو إس إس ثيودور روزفلت" - 2 آب 2024 (القيادة المركزية الأمريكية / تويتر)
وقال رايدر، “كما كنا منذ بداية الأزمة في الشرق الأوسط، في أعقاب الهجمات الشرسة التي شنتها (حماس) في 7 من تشرين الأول (2023)، فإننا نواصل التركيز بشكل مكثف على العمل مع الشركاء الإقليميين لتهدئة التوترات وردع الصراع الإقليمي الأوسع نطاقًا”.
ورغم سحب حاملة الطائرات، فإن المتحدث باسم “البنتاجون” قال، إن “إيران تحدثت أنها تريد الرد على إسرائيل. ولهذا السبب سنستمر في التعامل مع هذا التهديد بجدية بالغة”.
كان وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، أمر، في 25 من أب الماضي، ببقاء حاملة الطائرات “ثيودور روزفلت” في الشرق الأوسط لثلاثة أسابيع إضافية، حتى بعد وصول حاملة الطائرات “أبراهام لينكولن” لتحل محلها، وفق ما نقلته وكالة “رويترز “.
وتزامنت فترة تمديد بقاء “روزفلت” مع تصاعد التوترات في المنطقة، خاصة بعد هجوم “حزب الله” بالصواريخ والطائرات المسيّرة على إسرائيل في آب الماضي، الذي ردّ عليه الجيش الإسرائيلي بإطلاق نحو 100 طائرة مقاتلة ضد أهداف في لبنان.
كما جاء تمديد بقاء حاملة الطائرات في سياق مخاوف من احتمال هجوم إيراني على إسرائيل، ردًا على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إسماعيل هنية، الذي اغتيل في طهران في حزيران الماضي.
واشنطن نشرت حاملة الطائرات “يو إس إس ثيودور روزفلت” في البحر الأحمر بعد نحو 20 يومًا من وصولها.
وذكرت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) عبر حسابها في “إكس”، في 2 من آب الماضي، أن حاملة الطائرات وصلت إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي، والتي تشمل منطقة الخليج والبحر الأحمر وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي في 12 من تموز الماضي.
“يو إس إس ثيودور روزفلت” قادرة على حمل مجموعة متنوعة من الطائرات القادرة على التعامل مع مجموعة مختلفة من المهام، من التفوق الجوي والهجوم البري إلى الاستطلاع والحرب الإلكترونية.
وتحمل على متنها طائرات تؤدي مهام متنوعة، منها المقاتلة “F/E-18” (سوبر هورنت)، وطائرة الحرب الإلكترونية “EA-18G” (غرولير)، إضافة إلى طائرات إنذار مبكر، وشحن، ومروحيات.
ورغم سحب حاملة الطائرات، فإن المتحدث باسم “البنتاجون” قال، إن “إيران تحدثت أنها تريد الرد على إسرائيل. ولهذا السبب سنستمر في التعامل مع هذا التهديد بجدية بالغة”.
كان وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، أمر، في 25 من أب الماضي، ببقاء حاملة الطائرات “ثيودور روزفلت” في الشرق الأوسط لثلاثة أسابيع إضافية، حتى بعد وصول حاملة الطائرات “أبراهام لينكولن” لتحل محلها، وفق ما نقلته وكالة “رويترز “.
وتزامنت فترة تمديد بقاء “روزفلت” مع تصاعد التوترات في المنطقة، خاصة بعد هجوم “حزب الله” بالصواريخ والطائرات المسيّرة على إسرائيل في آب الماضي، الذي ردّ عليه الجيش الإسرائيلي بإطلاق نحو 100 طائرة مقاتلة ضد أهداف في لبنان.
كما جاء تمديد بقاء حاملة الطائرات في سياق مخاوف من احتمال هجوم إيراني على إسرائيل، ردًا على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إسماعيل هنية، الذي اغتيل في طهران في حزيران الماضي.
واشنطن نشرت حاملة الطائرات “يو إس إس ثيودور روزفلت” في البحر الأحمر بعد نحو 20 يومًا من وصولها.
وذكرت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) عبر حسابها في “إكس”، في 2 من آب الماضي، أن حاملة الطائرات وصلت إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأمريكي، والتي تشمل منطقة الخليج والبحر الأحمر وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي في 12 من تموز الماضي.
“يو إس إس ثيودور روزفلت” قادرة على حمل مجموعة متنوعة من الطائرات القادرة على التعامل مع مجموعة مختلفة من المهام، من التفوق الجوي والهجوم البري إلى الاستطلاع والحرب الإلكترونية.
وتحمل على متنها طائرات تؤدي مهام متنوعة، منها المقاتلة “F/E-18” (سوبر هورنت)، وطائرة الحرب الإلكترونية “EA-18G” (غرولير)، إضافة إلى طائرات إنذار مبكر، وشحن، ومروحيات.