وقالت صحيفة “بيلد ” الألمانية، إن الهجوم الذي وقع أمس الجمعة، خلّف قتلى وجرحى في مهرجان بالمدينة.
وأضافت أن رجلًا طعن بشكل عشوائي العديد من الزوار المحتفلين، بسكين كان يحملها، ونقلت عن شهود أن الجاني رجل “ذو مظهر عربي”، ولم يلقَ القبض عليه بعد.
وقالت الشرطة في دوسلدورف (عاصمة شمال الراين وستفاليا) في بيان صحفي صباح اليوم، “بحسب المعلومات الحالية، قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب ثمانية نتيجة الهجوم، خمسة منهم في حالة خطيرة”.
ووفق الصحيفة الألمانية، وقع الهجوم في ساحة حيوية وسط المدينة حيث أقيم “مهرجان التنوع” بمناسبة الذكرى الـ650 لتأسيس مدينة زولينغن.
وأشارت إلى أن الجاني هاجم الزوار مباشرة أمام المسرح حيث كانت الفرق الموسيقية موجودة.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الشرطة، ساشا كريستا، قوله، “طعن المهاجم الناس عشوائيًا بسكين. لهذا السبب نفترض حاليًا وقوع هجوم (..) يتم البحث عن المهاجم. التحقيقات والطب الشرعي ومقابلات الشهود مستمرة أيضًا في نفس الوقت”. وتكررت الهجمات التي حملت توقيع تنظيم “الدولة الإسلامية” في دول أوروبية مختلفة.
وأضافت أن رجلًا طعن بشكل عشوائي العديد من الزوار المحتفلين، بسكين كان يحملها، ونقلت عن شهود أن الجاني رجل “ذو مظهر عربي”، ولم يلقَ القبض عليه بعد.
وقالت الشرطة في دوسلدورف (عاصمة شمال الراين وستفاليا) في بيان صحفي صباح اليوم، “بحسب المعلومات الحالية، قُتل ثلاثة أشخاص وأصيب ثمانية نتيجة الهجوم، خمسة منهم في حالة خطيرة”.
ووفق الصحيفة الألمانية، وقع الهجوم في ساحة حيوية وسط المدينة حيث أقيم “مهرجان التنوع” بمناسبة الذكرى الـ650 لتأسيس مدينة زولينغن.
وأشارت إلى أن الجاني هاجم الزوار مباشرة أمام المسرح حيث كانت الفرق الموسيقية موجودة.
ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الشرطة، ساشا كريستا، قوله، “طعن المهاجم الناس عشوائيًا بسكين. لهذا السبب نفترض حاليًا وقوع هجوم (..) يتم البحث عن المهاجم. التحقيقات والطب الشرعي ومقابلات الشهود مستمرة أيضًا في نفس الوقت”. وتكررت الهجمات التي حملت توقيع تنظيم “الدولة الإسلامية” في دول أوروبية مختلفة.
أبرز تلك الهجمات كانت عام 2016، عندما فجر لاجئ سوري نفسه في مدينة إنسباخ، جنوبي ألمانيا، واتضح لاحقًا أنه مُبايع لتنظيم “الدولة” قبل الحادث بمدة وجيزة، ولاحقًا أعلن التنظيم مسؤوليته عن الهجوم.
هجمات التنظيم امتدت إلى دول أوروبية أخرى، منها فرنسا وبلجيكا، ووصولًا إلى بريطانيا.
وفي 23 من آذار الماضي، نفذت مجموعة من المسلحين هجومًا على قاعة مدينة كروكوس بمدينة كراسنوجورسك في العاصمة الروسية موسكو، أسفر عن مقتل أكثر من 60 شخصًا، وجرح 100 آخرين، وأعلن تنظيم “الدولة” مسؤوليته عن الهجوم عقب ذلك بساعات.
هجمات التنظيم امتدت إلى دول أوروبية أخرى، منها فرنسا وبلجيكا، ووصولًا إلى بريطانيا.
وفي 23 من آذار الماضي، نفذت مجموعة من المسلحين هجومًا على قاعة مدينة كروكوس بمدينة كراسنوجورسك في العاصمة الروسية موسكو، أسفر عن مقتل أكثر من 60 شخصًا، وجرح 100 آخرين، وأعلن تنظيم “الدولة” مسؤوليته عن الهجوم عقب ذلك بساعات.