وتعود فكرة الاحتفال باليوم العالمي للعناق إلى "كيفن زبورني" أول من أسس لهذا التقليد العالمي، حيث لاحظ أن الفترة الممتدة من بداية السنة الميلادية إلى غاية الاحتفال بعيد الحب في 21 فبراير، فترة تعرف انخفاض العلاقات العاطفية، فقرر بذلك الاحتفال بـ"هاغ داي" يوم 21 يناير من كل سنة.
وانتقل الاحتفال باليوم العالمي للعناق من مجرد حركة إلى "العناق المجاني"، ويدخل اليوم بشكل مباشر وغير مباشر على حسن التصرف والبروتوكول الرسمي في اللقاءات.
وهناك فوائد عديدة للعناق حيث أوضحت دراسة أميركية أن العناق يساعد على انتظام ضربات القلب، واعتدال ضغط الدم، كما أنه يخفف من الإحباط، ويحث على الاسترخاء.
وأوضحت الدراسة أن السبب في ذلك يعود إلى قيام المخ بإفراز هرمون "أوكسيتوسين" الذي يساهم في شعور المرء بالأمان، حيث تكفي سبع دقائق من العناق للإحساس بنشوة السعادة.
واختار الباحثون دراسة العناق وفوائده الصحية لأنه يعتبر إشارة ودليلا على العلاقة الوطيدة والحميمية التي تجمع بين الأفراد.
ويقول الباحثون إن الفرد الذي يتشاجر مع الآخرين أو الذي ليست لديه علاقة طيبة مع أحد ليست لديه القدرة على مكافحة الفيروسات، أما الشخص الذي يتلقى دعما اجتماعيا من أصدقائه وأحبائه وعائلته، محمي بشكل جزئي من الإجهاد وأمراضه كالاكتئاب مثلا.
وقد أظهرت النتائج أن الدعم الاجتماعي والعناق يحميان من الالتهابات الناجمة عن الإجهاد والمشاكل.
وانتقل الاحتفال باليوم العالمي للعناق من مجرد حركة إلى "العناق المجاني"، ويدخل اليوم بشكل مباشر وغير مباشر على حسن التصرف والبروتوكول الرسمي في اللقاءات.
وهناك فوائد عديدة للعناق حيث أوضحت دراسة أميركية أن العناق يساعد على انتظام ضربات القلب، واعتدال ضغط الدم، كما أنه يخفف من الإحباط، ويحث على الاسترخاء.
وأوضحت الدراسة أن السبب في ذلك يعود إلى قيام المخ بإفراز هرمون "أوكسيتوسين" الذي يساهم في شعور المرء بالأمان، حيث تكفي سبع دقائق من العناق للإحساس بنشوة السعادة.
واختار الباحثون دراسة العناق وفوائده الصحية لأنه يعتبر إشارة ودليلا على العلاقة الوطيدة والحميمية التي تجمع بين الأفراد.
ويقول الباحثون إن الفرد الذي يتشاجر مع الآخرين أو الذي ليست لديه علاقة طيبة مع أحد ليست لديه القدرة على مكافحة الفيروسات، أما الشخص الذي يتلقى دعما اجتماعيا من أصدقائه وأحبائه وعائلته، محمي بشكل جزئي من الإجهاد وأمراضه كالاكتئاب مثلا.
وقد أظهرت النتائج أن الدعم الاجتماعي والعناق يحميان من الالتهابات الناجمة عن الإجهاد والمشاكل.