وكانت نقاط الخلاف الرئيسية في اجتماعات الدوحة الأسبوع الماضي، حسبنا نقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية، هي الإصرار الإسرائيلي على الحفاظ على وجود عسكري على طول ما يسمى بمحور فيلادلفيا، الشريط الحدودي بين مصر وقطاع غزة، وإنشاء نقاط تفتيش. للفلسطينيين الذين يريدون العودة إلى شمال غزة.
وهناك أيضًا قضايا عالقة بشأن قائمة المعتقلين الفلسطينيين الذين ستطلق إسرائيل سراحهم.، تقليص الوجود العسكري الإسرائيلي (وليس انسحاب القوات) على طول محور فيلادلفيا وخطة لإسناد إدارة معبر رفح الحدودي للسلطة الفلسطينية (تحت الإشراف الإسرائيلي).
ورأت (واشنطن بوست) أنه حتى لو تم التوصل إلى اتفاق، فإن هناك “شكوك واسعة النطاق” في أنه يمكن أن يؤدي إلى نهاية الصراع في غزة بسبب “الغموض” في “لغة” النص، وبعد إطلاق حركة حماس سراح معظم الرهائن الإسرائيليين في الأسابيع الستة الأولى من الهدنة، يتعين تنفيذ وقف دائم لإطلاق النار، إلا أن دبلوماسيين يقولون، بحسب ما نقلت الصحيفة، إنه إذا “رأت” إسرائيل فشلا للمحادثات، فيمكنها استئناف العمليات العسكرية في غزة.
وفي هذا الصدد، أوضح المتحدث باسم حركة حماس سامي أبو زهري للصحيفة أنه “لا توجد ضمانات أو التزامات لوقف الحرب بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق”، وأردف متسائلا “لماذا يجب أن نبرم اتفاقا لا يؤدي إلى نهاية الحرب؟”.
وهناك أيضًا قضايا عالقة بشأن قائمة المعتقلين الفلسطينيين الذين ستطلق إسرائيل سراحهم.، تقليص الوجود العسكري الإسرائيلي (وليس انسحاب القوات) على طول محور فيلادلفيا وخطة لإسناد إدارة معبر رفح الحدودي للسلطة الفلسطينية (تحت الإشراف الإسرائيلي).
ورأت (واشنطن بوست) أنه حتى لو تم التوصل إلى اتفاق، فإن هناك “شكوك واسعة النطاق” في أنه يمكن أن يؤدي إلى نهاية الصراع في غزة بسبب “الغموض” في “لغة” النص، وبعد إطلاق حركة حماس سراح معظم الرهائن الإسرائيليين في الأسابيع الستة الأولى من الهدنة، يتعين تنفيذ وقف دائم لإطلاق النار، إلا أن دبلوماسيين يقولون، بحسب ما نقلت الصحيفة، إنه إذا “رأت” إسرائيل فشلا للمحادثات، فيمكنها استئناف العمليات العسكرية في غزة.
وفي هذا الصدد، أوضح المتحدث باسم حركة حماس سامي أبو زهري للصحيفة أنه “لا توجد ضمانات أو التزامات لوقف الحرب بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق”، وأردف متسائلا “لماذا يجب أن نبرم اتفاقا لا يؤدي إلى نهاية الحرب؟”.