الصفحات
سياسة
الممثله السامية للسياسية الخارجية والأمن في الاتحاد الاوربي كايا كالاس- اكي
وفي تصريحات لمسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي، على ضوء انعقاد مجلس الشؤون الخارجية المقرر يوم الاثنين المقبل، أوضح أن “الاجتماع سيتم بحضور وزراء خارجية الأردن، المملكة العربية السعودية، مصر، الإمارات العربية المتحدة، قطر وتركيا”.
هذا ومن المتوقع أن يحضر الاجتماع، وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أيضاً.
وفي سياق يتعلق بالشرق الاوسط أعلنت الحكومة الإيطالية، أن رئيسة الوزراء جورجا ميلوني، استقبلت اليوم الجمعة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في قصر (كيجي)، مقر الحكومة. وقالت الحكومة مذكرة في، انه “معرض تأكيد دعمها الكامل لعمل الوسطاء من أجل وقف الأعمال العدائية في غزّة وإطلاق سراح الرهائن الذين ما يزالون بأيدي (حماس)، سلطت رئيسة الوزراء الضوء على الالتزام القوي للحكومة الإيطالية في جميع القطاعات، بما في ذلك المساعدة المقدمة للسكان المدنيين في القطاع، مع إشارة خاصة إلى مبادرة الغذاء لأجل غزّة”.
وأشارت المذكرة إلى أنه “في هذا الإطار، أكدت ميلوني التزام إيطاليا بالعمل لأجل التوصل إلى حل سياسي دائم، على أساس منظور الدولتين، حيث تتعايش إسرائيل وفلسطين جنبًا إلى جنب في سلام، مع ضمان الأمن لكليهما”. كما أكدت “رغبة الحكومة بلعب دور قيادي في استقرار وإعادة إعمار القطاع ودعم عملية الإصلاح وتعزيز المؤسسات الفلسطينية”.
هذا ومن المتوقع أن يحضر الاجتماع، وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أيضاً.
وفي سياق يتعلق بالشرق الاوسط أعلنت الحكومة الإيطالية، أن رئيسة الوزراء جورجا ميلوني، استقبلت اليوم الجمعة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في قصر (كيجي)، مقر الحكومة. وقالت الحكومة مذكرة في، انه “معرض تأكيد دعمها الكامل لعمل الوسطاء من أجل وقف الأعمال العدائية في غزّة وإطلاق سراح الرهائن الذين ما يزالون بأيدي (حماس)، سلطت رئيسة الوزراء الضوء على الالتزام القوي للحكومة الإيطالية في جميع القطاعات، بما في ذلك المساعدة المقدمة للسكان المدنيين في القطاع، مع إشارة خاصة إلى مبادرة الغذاء لأجل غزّة”.
وأشارت المذكرة إلى أنه “في هذا الإطار، أكدت ميلوني التزام إيطاليا بالعمل لأجل التوصل إلى حل سياسي دائم، على أساس منظور الدولتين، حيث تتعايش إسرائيل وفلسطين جنبًا إلى جنب في سلام، مع ضمان الأمن لكليهما”. كما أكدت “رغبة الحكومة بلعب دور قيادي في استقرار وإعادة إعمار القطاع ودعم عملية الإصلاح وتعزيز المؤسسات الفلسطينية”.
