.
وأشار إلى أن إظهار التضامن مع الفلسطينيين أحد رسائل الجدارية، مضيفا "أعتقد أن كل عمل أو صوت يمكن أن يساهم في تغيير الوضع".
ولفت إلى أنه يخطط مع أعضاء حركة التضامن مع فلسطين للانتهاء من الجدارية في بداية سبتمبر/ أيلول المقبل.
وأضاف أن "الفكرة الرئيسية للجدارية هي ابتسامة الأطفال الفلسطينيين، وهذا يمثل أحد مظاهر الأمل والإيمان والمنظور الإيجابي للعالم".
وأوضح أن الأطفال الفلسطينيين يعانون أوضاعا صعبة، مضيفا "رغم الدمار والخوف، فإنهم لا يتخلون عن نضالهم من أجل الحرية والاستقلال والعدالة".
وبدعم أمريكي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 132 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
وأشار إلى أن إظهار التضامن مع الفلسطينيين أحد رسائل الجدارية، مضيفا "أعتقد أن كل عمل أو صوت يمكن أن يساهم في تغيير الوضع".
ولفت إلى أنه يخطط مع أعضاء حركة التضامن مع فلسطين للانتهاء من الجدارية في بداية سبتمبر/ أيلول المقبل.
وأضاف أن "الفكرة الرئيسية للجدارية هي ابتسامة الأطفال الفلسطينيين، وهذا يمثل أحد مظاهر الأمل والإيمان والمنظور الإيجابي للعالم".
وأوضح أن الأطفال الفلسطينيين يعانون أوضاعا صعبة، مضيفا "رغم الدمار والخوف، فإنهم لا يتخلون عن نضالهم من أجل الحرية والاستقلال والعدالة".
وبدعم أمريكي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 132 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.