وأفاد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري بأن "بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تداولت أنباء بشأن إصدار قرار بوقف خطباء المساجد عن العمل واعتماد إجراء خطبة الجمعة عن طريق الذكاء الاصطناعي".
وأضاف المركز، الجمعة، أنه "تواصل مع وزارة الأوقاف، والتي نفت تلك الأنباء".
وأكدت وزارة الأوقاف أنه "لا صحة لوقف خطباء المساجد عن العمل واعتماد إجراء خطبة الجمعة عن طريق الذكاء الاصطناعي"، وفق البيان ذاته.
وأضافت أنه "لم يتم إصدار أية قرارات بهذا الشأن"، مشددة على "استمرار خطباء المساجد في إقامة الشعائر الدينية المختلفة بما فيها أداء خطبة الجمعة".
وفي 2 سبتمبر/ أيلول الماضي، نقلت وسائل إعلام محلية عن وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، قوله: "تناقشت مع أحد المتخصصين حول تجربة إجراء خطبة الجمعة عن طريق الذكاء الاصطناعي، وشاهدتها ووجدت أنها لا تحتوي أي أخطاء دينية، وقيمتها وحصلت على درجة 8 من 10 بالمئة".
وأضاف وقتها: "وجدت أن مقدمة الخطبة عن طريق الذكاء الاصطناعي نمطية تخدم فكرة معينة، واحتوت على بعض الصفات التي اكتسبت معنى لا يليق بالنبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، رغم أنها ليس فيها شيء، إلا أنها لو قيلت في الخطبة ربما يتم تفسيرها تفسيرا خاطئا"، دون تفاصيل أكثر.
وحينها، راجت أنباء اعتزام مصر اتخاذ قرار باستخدام الذكاء الاصطناعي في الخطبة، قبل أن تحسم الحكومة الجدل بشأن تلك الخطوة وتنفيها.
وخطبة الجمعة في مصر خطبة موحدة على مستوى مساجد البلاد التي تشرف عليه وزارة الأوقاف
وأضاف المركز، الجمعة، أنه "تواصل مع وزارة الأوقاف، والتي نفت تلك الأنباء".
وأكدت وزارة الأوقاف أنه "لا صحة لوقف خطباء المساجد عن العمل واعتماد إجراء خطبة الجمعة عن طريق الذكاء الاصطناعي"، وفق البيان ذاته.
وأضافت أنه "لم يتم إصدار أية قرارات بهذا الشأن"، مشددة على "استمرار خطباء المساجد في إقامة الشعائر الدينية المختلفة بما فيها أداء خطبة الجمعة".
وفي 2 سبتمبر/ أيلول الماضي، نقلت وسائل إعلام محلية عن وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، قوله: "تناقشت مع أحد المتخصصين حول تجربة إجراء خطبة الجمعة عن طريق الذكاء الاصطناعي، وشاهدتها ووجدت أنها لا تحتوي أي أخطاء دينية، وقيمتها وحصلت على درجة 8 من 10 بالمئة".
وأضاف وقتها: "وجدت أن مقدمة الخطبة عن طريق الذكاء الاصطناعي نمطية تخدم فكرة معينة، واحتوت على بعض الصفات التي اكتسبت معنى لا يليق بالنبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، رغم أنها ليس فيها شيء، إلا أنها لو قيلت في الخطبة ربما يتم تفسيرها تفسيرا خاطئا"، دون تفاصيل أكثر.
وحينها، راجت أنباء اعتزام مصر اتخاذ قرار باستخدام الذكاء الاصطناعي في الخطبة، قبل أن تحسم الحكومة الجدل بشأن تلك الخطوة وتنفيها.
وخطبة الجمعة في مصر خطبة موحدة على مستوى مساجد البلاد التي تشرف عليه وزارة الأوقاف