الموقع ذكر أن أحد المتهمين كان من مؤسسي “لواء جند الرحمن”، وهو فصيل مسلح في سوريا نشط في عام 2013.
وفق فإن المتهمين استخدموا عائدات آبار النفط التي سيطروا عليها لدفع رواتب المقاتلين.
موقع " ار اس دبليو "الألماني قال إن المحكمة حددت جلسات الاستماع لمدة 29 يومًا، وبالتالي لن يصدر الحكم ضد المتهمين قبل منتصف كانون الأول المقبل.
وأشار إلى أن جلسات المحكمة ستعقد وسط احتياطات أمنية كبيرة.
وفي أيلول 2023، أعلنت السلطات الألمانية اعتقالها سوريين يشتبه في انتمائهما لمنظمة “إرهابية” أجنبية تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، وهما “عامر أ.” و”باسل و.”، ويشتبه بتورط أحدهما في هجوم وقع عام 2013 شرقي سوريا.
وقع الهجوم في حزيران 2013 في قرية حطلة شمالي دير الزور شرقي سوريا، بعملية عرفت باسم “التطهير”، وقتل فيها أكثر من 60 شخصًا.
وأُجبر الناجون من الهجوم على الفرار إلى مناطق أخرى في سوريا، أو إلى الخارج “عن طريق الإثارة المتعمدة للخوف من الموت، وعن طريق الحرق والنهب”.
وقال ممثلو الادعاء حينها، إن الهجوم نفذه بشكل مشترك “لواء جند الرحمن” تحت قيادة عامر وجماعات متطرفة أخرى، وإن التهجير القسري كان يعني نهاية الوجود الشيعي في قرية حطلة.
وانضم عامر إلى تنظيم “الدولة” في تموز 2014، ووضع جماعته تحت قيادته، وشغل باسل منصبا عسكريًا بارزًا في جماعته بحلول أواخر 2013، وقاد وحدات من التنظيم في معارك ضد قوات النظام في كانون الأول من نفس العام، وفي نيسان 2014، لا سيما في مطار دير الزور العسكري، بحسب ممثلي الادعاء.
وتتكرر حالات اعتقال السلطات الألمانية لأشخاص متهمين بالانتماء إلى جماعات دينية مسلحة مثل تنظيم “الدولة” وغيره، كما تتعاون منظمات مجتمع مدني سورية مع السلطات الألمانية في الكشف عن أشخاص ومسؤولين سابقين لدى النظام السوري ارتكبوا انتهاكات في حقوق الإنسان خلال الحرب في سوريا
وفق فإن المتهمين استخدموا عائدات آبار النفط التي سيطروا عليها لدفع رواتب المقاتلين.
موقع " ار اس دبليو "الألماني قال إن المحكمة حددت جلسات الاستماع لمدة 29 يومًا، وبالتالي لن يصدر الحكم ضد المتهمين قبل منتصف كانون الأول المقبل.
وأشار إلى أن جلسات المحكمة ستعقد وسط احتياطات أمنية كبيرة.
وفي أيلول 2023، أعلنت السلطات الألمانية اعتقالها سوريين يشتبه في انتمائهما لمنظمة “إرهابية” أجنبية تابعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، وهما “عامر أ.” و”باسل و.”، ويشتبه بتورط أحدهما في هجوم وقع عام 2013 شرقي سوريا.
وقع الهجوم في حزيران 2013 في قرية حطلة شمالي دير الزور شرقي سوريا، بعملية عرفت باسم “التطهير”، وقتل فيها أكثر من 60 شخصًا.
وأُجبر الناجون من الهجوم على الفرار إلى مناطق أخرى في سوريا، أو إلى الخارج “عن طريق الإثارة المتعمدة للخوف من الموت، وعن طريق الحرق والنهب”.
وقال ممثلو الادعاء حينها، إن الهجوم نفذه بشكل مشترك “لواء جند الرحمن” تحت قيادة عامر وجماعات متطرفة أخرى، وإن التهجير القسري كان يعني نهاية الوجود الشيعي في قرية حطلة.
وانضم عامر إلى تنظيم “الدولة” في تموز 2014، ووضع جماعته تحت قيادته، وشغل باسل منصبا عسكريًا بارزًا في جماعته بحلول أواخر 2013، وقاد وحدات من التنظيم في معارك ضد قوات النظام في كانون الأول من نفس العام، وفي نيسان 2014، لا سيما في مطار دير الزور العسكري، بحسب ممثلي الادعاء.
وتتكرر حالات اعتقال السلطات الألمانية لأشخاص متهمين بالانتماء إلى جماعات دينية مسلحة مثل تنظيم “الدولة” وغيره، كما تتعاون منظمات مجتمع مدني سورية مع السلطات الألمانية في الكشف عن أشخاص ومسؤولين سابقين لدى النظام السوري ارتكبوا انتهاكات في حقوق الإنسان خلال الحرب في سوريا