وأفادت بتوقف عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون الدولي بمدينة تل أبيب
وقال حمية: "نظرا للتطورات الإقليمية (الهجوم الإيراني على إسرائيل)، سوف يتم إغلاق المجال الجوي أمام حركة الطيران لمدة ساعتين، على أن يتم التقييم لاحقا".
وسبق أن أعلنت هيئة المطارات الإسرائيلية إغلاق المجال الجوي وتحويل الرحلات إلى مطارات بديلة في الخارج، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت".
ودعا الجيش سكان مناطق الجنوب والوسط إلى دخول الملاجئ "على الفور".
ودوَّت صفارات الإنذار في عشرات المدن والبلدات بجنوب ووسط إسرائيل، حسب صحيفة "هآرتس" والقناة السابعة العبرية.
وشاهد مراسل الأناضول عشرات الصواريخ في سماء الضفة الغربية المحتلة قادمة من الشرق باتجاه النقب وتل أبيب.
وأفاد بسماع أصوات انفجارات قوية جدا في سماء مدينة القدس المحتلة جراء صواريخ اعتراضية.
ووفق صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أصيب مبنى جراء سقوط صاروخ شمال تل أبيب.
وأفاد جهاز الإسعاف الإسرائيلي بإصابة 3 أشخاص جراء سقوط صواريخ إيرانية على تل أبيب، حسب صحيف "معاريف".
وفي إيران، أعلن الحرس الثوري، عبر بيان، بدء ضرب "أهداف" في إسرائيل بـ"عشرات" الصواريخ، "انتقاما لكل من (أمين عام حزب الله) حسن نصر الله (اغتالته إسرائيل الجمعة)، و(رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس) إسماعيل هنية (اغتيل في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي)".
وبدعم أمريكي مطلق، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 حربا على قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 138 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وللمطالبة بإنهاء هذه الحرب، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل، أسفر إجمالا حتى مساء الثلاثاء عن ما لا يقل عن 1912 قتيلا، بينهم أطفال ونساء، و8 آلاف و954 جريحا، حسب رصد الأناضول لإفادات رسمية.
وردا على هذا القصف، تشن إسرائيل منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي حربا على لبنان، خلفت حتى مساء الثلاثاء ما لا يقل عن 1073 قتيلا، بينهم أطفال ونساء، و2955 جريحا، وفق رصد الأناضول لبيانات السلطات اللبنانية، ووسط مخاوف من اندلاع حرب إقليمية.
وقال حمية: "نظرا للتطورات الإقليمية (الهجوم الإيراني على إسرائيل)، سوف يتم إغلاق المجال الجوي أمام حركة الطيران لمدة ساعتين، على أن يتم التقييم لاحقا".
وسبق أن أعلنت هيئة المطارات الإسرائيلية إغلاق المجال الجوي وتحويل الرحلات إلى مطارات بديلة في الخارج، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت".
ودعا الجيش سكان مناطق الجنوب والوسط إلى دخول الملاجئ "على الفور".
ودوَّت صفارات الإنذار في عشرات المدن والبلدات بجنوب ووسط إسرائيل، حسب صحيفة "هآرتس" والقناة السابعة العبرية.
وشاهد مراسل الأناضول عشرات الصواريخ في سماء الضفة الغربية المحتلة قادمة من الشرق باتجاه النقب وتل أبيب.
وأفاد بسماع أصوات انفجارات قوية جدا في سماء مدينة القدس المحتلة جراء صواريخ اعتراضية.
ووفق صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أصيب مبنى جراء سقوط صاروخ شمال تل أبيب.
وأفاد جهاز الإسعاف الإسرائيلي بإصابة 3 أشخاص جراء سقوط صواريخ إيرانية على تل أبيب، حسب صحيف "معاريف".
وفي إيران، أعلن الحرس الثوري، عبر بيان، بدء ضرب "أهداف" في إسرائيل بـ"عشرات" الصواريخ، "انتقاما لكل من (أمين عام حزب الله) حسن نصر الله (اغتالته إسرائيل الجمعة)، و(رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس) إسماعيل هنية (اغتيل في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي)".
وبدعم أمريكي مطلق، تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 حربا على قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 138 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وللمطالبة بإنهاء هذه الحرب، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل، أسفر إجمالا حتى مساء الثلاثاء عن ما لا يقل عن 1912 قتيلا، بينهم أطفال ونساء، و8 آلاف و954 جريحا، حسب رصد الأناضول لإفادات رسمية.
وردا على هذا القصف، تشن إسرائيل منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي حربا على لبنان، خلفت حتى مساء الثلاثاء ما لا يقل عن 1073 قتيلا، بينهم أطفال ونساء، و2955 جريحا، وفق رصد الأناضول لبيانات السلطات اللبنانية، ووسط مخاوف من اندلاع حرب إقليمية.