لقد تسبّب التحقيق الاستقصائي الذي نشره موقع “درج” بعنوان: “البلوغ القسريّ” في مخيّمات الشمال.. أدويّة هرمونيّة لتسريع الدورة الشهريّة وتزويج الفتيات قسريّاً” بموجة من الغضب والاستنكار من السوريين
تتزايد المؤشرات بشأن عودة العلاقات بين مصر وتركيا لسابق عهدها، فبينما بدا تلكؤ بالموقف المصري انتظاراً لنتائج الانتخابات الرئاسية التركية التي أجريت الشهر الماضي، فإنه عقب إعلان فوز الرئيس التركي رجب
رغم الانتقادات التي وجهها البعض إلى البيان الختامي الصادر عن هيئة التفاوض السورية المعارضة، بعد اجتماعها الأخير الذي عقدته في جنيف، ورغم السجالات التي حصلت بين بعض أعضائها، إلا أن المشاركين في
أدرجت مصادر خاصة لـ”القدس العربي” توجه القوات الأمريكية نحو إقامة نقاط انتشار جديدة داخل الأراضي السورية المحاذية للشريط الحدودي مع العراق، في إطار تحسب القوات الأمريكية لهجمات جديدة من قبل
استشعرت المملكة العربية السعودية ودول المنطقة العربية عامّة خَطر المشروع الإيراني وتناغمه وتنسيقه مع جهات خارجية إقليمياً؛ كما أنها عانت من تمدد أذرعه التدميرية إلى نسيج الإقليم المحيط بسياستها
حلّت في الثاني من حزيران/يونيو ذكرى اغتيال سمير قصير في حيّ الأشرفية في بيروت العام 2005. ثمانية عشر عاماً انقضت منذ ذلك اليوم الكئيب الذي قُتِل فيه مثقّفٌ كان، على قول المطران جورج خضر في تشييعه،
كنتُ محظوظا عندما غطّيت عودة رجب طيب أردوغان إلى الحياة السياسية في بلاده عام 2003. كانت تلك اللحظة قبل عقدين تفسّر ما تلاها. ترشّح للانتخابات في سرت، وهي مدينة مختلطة، تضم أتراكا من أصول عربية،
اذا لم تكن تلك هي الديموقراطية الحقة، فما الذي يمكن ان توصف به التجربة الانتخابية النموذجية الفريدة التي خاضها الاتراك، ووضعوا بلادهم في مصاف الدول الغربية المتقدمة في ثقافتها السياسية، في ما يبدو