يبدو السؤال الذي طرحه الدكتور برهان غليون على نفسه وهو يعمل على كتابه «سؤال المصير، قرنان من صراع العرب من أجل السيادة والحرية» ضعيف الصلة بقدر مستغرب بالثورة السورية والثورات العربية. يشار إليها هنا
أحدثت تركيا انعطافات عدة في سياساتها المتعلقة في سورية تبعًا للتطورات الجيوسياسيّة والداخلية ابتداءً بظهور الإدارة الذاتية الكردية في شمال سورية عام 2014، مرورًا بالانقلاب العسكري الفاشل في
نسمع كثيراً أن المجتمع الدولي قد أهمل الموضوع السوري، وانشغل بموضوعاتٍ أخرى أهم، خصوصا بعد الحرب الروسية على أوكرانيا والمواجهة المقنّعة بين الغرب وروسيا؛ وتصاعد التوتّر بين الصين والولايات المتحدة
وقال الجنرال أليكسوس غرينكويتش قائد القوات الجوية التاسعة إنه "من باب المسؤولية للروس، أن يعودوا لبرتوكول عام 2019، نرى أن ما تقوم به القوات الروسية في سوريا له علاقة بما يحدث في أوكرانيا فهي تتصرف
جاءت قصّة تأثّر جان جاك روسّو بهذا القدّيس، من خلال سرد رحلته ومفاهيمه، في عمر فتوّته وعذاباته ومحنته، وهو كاهن سافوا (إقليم فرنسي على الحدود السويسرية)، القدّيس الكاثوليكي جيم، وهي قصّة تحتاج الى
الأرجح أنّ الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما سوف يظلّ، حتى إشعار آخر على الأقلّ، هو صاحب التعليق الأكثر «نجومية» في الربط بين سفينة «أدريانا» التي كانت تحمل 750 لاجئاً، وغرقت وأغرقت غالبية ساحقة من
يفاجئنا الروس دوماً بصعودهم الشاهق ثم هبوطهم حتى الحضيض. والذنب دوماً على المؤامرات الإمبريالية! في هذا السياق، أرجح أن بعض الروس يشمئزون من اليابانيين لأنهم، بعد هيروشيما، قرروا أن يكفوا عن المغامرة
يرجع الخلاف الكويتي الإيراني بخصوص حقل “الدرة” إلى ستينيات القرن الماضي ، قبل وصول نظام ولاية الفقيه للسلطة بعقدين من الزمن وهو كإحدى نقاط الخلاف الحدودية المزمنة في المنطقة، حيث لم يتم ترسيم الحدود