تدخل انتفاضة السويداء شهرها السابع، انتفاضة مستمرة بالرغم من كل المحاولات لاحتوائها، حيث عمل النظام الأسدي ما بوسعه لوقفها، واستنفذ جميع أدواته للنيل منها، في محاولات متكررة لإحداث تشققات مجتمعية
لنفترض أننا في مخيم جنين وسط الطريق التي فلحتها الجرافات، وأصداء المذابح والبطولة التي تأتينا من غزة، والموت يحاصرنا، فماذا سنفعل؟ الفكرة التي استولت على روحي هي تلك الصرخة التي أطلقها يونس الأسدي
يبدو أنّ الحزب بات مرناً اتجاه الحلول المطروحة على المستوى الدبلوماسي، في حركة الموفدين الدوليين الكثيفة نحو لبنان في الأسابيع الفائتة وتلك المقبلة.فقد كشفت مصادر الباحث عن الرئاسة في قاموس الحزب هذه
بات الشرق الأوسط بمثابة منطقة تقاطع نيران، بالصواريخ والمدافع والطائرات المسيرة، علما أن نقطة التقاطع تلك تتمحور بشكل رئيس حول أدوار كل من إسرائيل وإيران، وكذلك حول مكانة وسياسة الولايات المتحدة، على
منذ انطلاقة عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، لم تتوقّف إيران عن إعلانها المستمرّ البراءة منها، وأنه لا يدَ لها فعلية في ما خطّطت له ونفّذته حركة حماس، موازاةً مع الإفصاح عن موقفها المؤيد للحركة في
استثمار إدارة الرئيس جو بايدن في التوصل إلى وقف نارٍ موقت وإنساني في غزة له بُعد على الصعيد الداخلي عنوانه المعركة الانتخابية، ومن يملك المفاتيح إلى البيت الأبيض، وهنا تبرز ولاية ميشيغان وأهمية الصوت
أعلن العراق يوم الخميس نجاح مفاوضاته مع الحكومة الأميركية لإطلاق لجنة عسكرية عليا بهدف صياغة جدول زمني لوجود التحالف الدولي في البلاد، وكانت مجلة فورين بوليسي الأمريكية قد نقلت يوم الأربعاء عن مصادر
بمراجعة موضوعية لمسار ثورة الحرية والكرامة في سوريا منذ 2011 والوقوف عند أهم الأسباب الذاتية التي قادتنا إلى الفشل في تحقيق أهدافنا، سأتوقف عند سبب رئيسي، أعتقد أنه كان من بين أهم الأسباب الذاتية إن