يبدو أن القاسم المشترك الوحيد بين عمليتي اغتيال القائد العسكري البارز وربما الأول في “حزب الله” اللبناني فؤاد شكر ورئيس المكتب السياسي لـ”حركة حماس” إسماعيل هنية هو أنهما كانا عضوين بارزين في “محور
شخصياً، كنتُ باستثناء الحالات الإجبارية أو بعض المصادفات، أبتعد عن أي احتكاك مع السجانين إن كان في الفروع أو في سجن صيدنايا. كان هذا في نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات خلال حكم حافظ الأسد.في تلك
الغرور أو «العنطزة» و«شوفة الحال» الهياج والانفعالات الحادة، الاستعداد المستمر للنقار، أو للمشاجرة والتقاتل، هذه ثلاثة من بين نواقص إنسانية، تصادف هنا وهناك. بعض الناس متبجحون مغرورون، وبعضهم أميل
العنصرية هي بمثابة مخزنٍ من الأسلحة تمنح الحق للبعض في استخدامها ذريعةً لتبرير أفعالهم، وآخرين تسلّحهم دون امتلاك معداتٍ حقيقية، فيغدو الأسود مجرمًا وإن لم يرتكب ما يخالف القانون، والعرب والمسلمون
الاختزال مدمر للفكر والتخطيط الاختزال في تفسير الأحداث والإحالة السطحية للمؤامرات ظاهرة شائعة في المجتمعات العربية وربما تتفوق في انتشارها على التحليل العلمي المنضبط. والمخجل أن هذا الاختزال ليس
"أجدع ناس، وأطيب ناس، ونورت مصر، ومصر بلدك الثاني يا فندم!" تتكرر هذه العبارات لدى سائقي التكسي المصريين حين يعرفون أنك سوري! قد تكون هذه العبارات توزع بالتساوي على كل من يصعد مع هذا السائق أو ذاك،
تُدخِل أحداثُ الجولان السوري المُحتلّ تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن "التصعيد القادم في الشرق الأوسط" مرحلة التحقّق الفعلي لـ"القادم"، وهو ما يمكن عدّه السبب المباشر الذي استدعى استقبال
انشقّ حجاب هيكل الرعب، في غفلةٍ من عسس الأمن وعيون المخبرين، وفي تيه وريث السلطة القابض على مقدرات البلاد وأنفاس أشجارها، بين نرجسية من يحطّم لعبته راضيًا مستمتعًا على أن يتركها لغيره، وثقته العمياء