وذكر أن بعض السائقين يشيع وجود زيادة وشيكة على التعرفة لتصبح 750 ليرة للفرد بدل 400 ليرة وذكر أن لا قرار رسمياً بذلك، طالباً من المواطن عدم دفع أي زيادة على التسعيرة النظامية وعدم دفع 500 ليرة بدل 400 ليرة لخطوط النقل التي تبلغ مسافتها 10 كيلو متر.
وزعم أن على المواطن بتقديم شكوى لأقرب شرطي مرور وفي حال عدم الاستجابة تقدم الشكوى للمكتب التنفيذي لتعالج بأسرع وقت مؤكداً أن تقاضي أي زيادة أمر غير مقبول والمواطن خط أحمر لدينا و نطلب منه تحفيز ثقافة الشكوى لديه.
وحول تبريرات مشكلة الازدحامات على حافلات النقل ادعى العمل المستمر مع الشركة العامة للنقل الداخلي لتعزيز دورها بعد أن تضررت كثيراً خلال الأزمة وخسرت العديد من الباصات التابعة لها وما تزال المعاناة مستمرة نتيجة ذلك كالازدحام وخاصة في أوقات الذروة.
زاعما وضع استراتيجية عمل جديدة وخاصة بقطاع النقل في دمشق لدعم الشركة سواء بإصلاح وتأهيل الباصات المتوقفة أو رفدها بباصات جديدة لتخديم الخطوط كافة مضيفاً أنه يتم العمل جدياً على متابعة الإجراءات بالنسبة للباصات الكهربائية عبر شركة خاصة منذ استلام المكتب لمهامه.
وذكر أنه خلال فترة قريبة ولآخر العام ستظهر النتائج بشكل علني وتصبح على أرض الواقع فيما يخص هذا الأمر، وتوقع غانم أنه بمجرد عمل هذه الباصات على الخطوط سيتغير الوضع كاملاً للأحسن وتخف معاناة المواطن في موضوع النقل.
واشتكى عدد من سائقي الحافلات في مناطق سيطرة النظام من عدم حصولهم على مخصصاتهم الكاملة من المحروقات، الأمر الذي نتج عنه تفاقم أزمة النقل الداخلي، فيما قال مسؤول في نظام الأسد إن من أسباب تردي خدمة النقل مؤخرا تعطل منظومة تحديد المواقع "جي بي إس"، وسط مزاعم لمعالجة الاختناقات الحاصلة في قطاع النقل.
يشار إلى أن أزمة النقل والمواصلات تتفاقم في مناطق سيطرة النظام بشكل ملحوظ وتؤدي إلى شلل في الحركة في كثير من الأحيان ويؤثر ذلك على كافة نواحي الوضع المعيشي والأسعار المرتفعة، فضلاً عن تأخر طلاب المدارس والجامعات والموظفين عن الدوام الرسمي في الوقت الذي قرر نظام الأسد تعليق وتخفيف نسبة دوام الرسمي بعد النقص الشديد بالمازوت وشلل قطاع النقل والمواصلات.
وزعم أن على المواطن بتقديم شكوى لأقرب شرطي مرور وفي حال عدم الاستجابة تقدم الشكوى للمكتب التنفيذي لتعالج بأسرع وقت مؤكداً أن تقاضي أي زيادة أمر غير مقبول والمواطن خط أحمر لدينا و نطلب منه تحفيز ثقافة الشكوى لديه.
وحول تبريرات مشكلة الازدحامات على حافلات النقل ادعى العمل المستمر مع الشركة العامة للنقل الداخلي لتعزيز دورها بعد أن تضررت كثيراً خلال الأزمة وخسرت العديد من الباصات التابعة لها وما تزال المعاناة مستمرة نتيجة ذلك كالازدحام وخاصة في أوقات الذروة.
زاعما وضع استراتيجية عمل جديدة وخاصة بقطاع النقل في دمشق لدعم الشركة سواء بإصلاح وتأهيل الباصات المتوقفة أو رفدها بباصات جديدة لتخديم الخطوط كافة مضيفاً أنه يتم العمل جدياً على متابعة الإجراءات بالنسبة للباصات الكهربائية عبر شركة خاصة منذ استلام المكتب لمهامه.
وذكر أنه خلال فترة قريبة ولآخر العام ستظهر النتائج بشكل علني وتصبح على أرض الواقع فيما يخص هذا الأمر، وتوقع غانم أنه بمجرد عمل هذه الباصات على الخطوط سيتغير الوضع كاملاً للأحسن وتخف معاناة المواطن في موضوع النقل.
واشتكى عدد من سائقي الحافلات في مناطق سيطرة النظام من عدم حصولهم على مخصصاتهم الكاملة من المحروقات، الأمر الذي نتج عنه تفاقم أزمة النقل الداخلي، فيما قال مسؤول في نظام الأسد إن من أسباب تردي خدمة النقل مؤخرا تعطل منظومة تحديد المواقع "جي بي إس"، وسط مزاعم لمعالجة الاختناقات الحاصلة في قطاع النقل.
يشار إلى أن أزمة النقل والمواصلات تتفاقم في مناطق سيطرة النظام بشكل ملحوظ وتؤدي إلى شلل في الحركة في كثير من الأحيان ويؤثر ذلك على كافة نواحي الوضع المعيشي والأسعار المرتفعة، فضلاً عن تأخر طلاب المدارس والجامعات والموظفين عن الدوام الرسمي في الوقت الذي قرر نظام الأسد تعليق وتخفيف نسبة دوام الرسمي بعد النقص الشديد بالمازوت وشلل قطاع النقل والمواصلات.