وقد سبق رأت مصادر إعلامية أن “إسرائيل قد تفكر بتوجيه ضربة استباقية لردع إيران إذا ما اكتشفت أدلة دامغة على أن طهران تستعد للهجوم
هذا ما أفادت به وسائل إعلام إسرائيلية بعد أن استدعى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مسؤولين أمنيين لعقد اجتماع الليلة الماضية، والذي حضره وزير الدفاع يوآف غالانت، رئيس أركان الجيش الفريق هرتسي هاليفي، ورئيس الموساد ديفيد بارنيا ورئيس الشاباك رونين بار، في سياق الاستعدادات لهجمات مخطط لها على إسرائيل من قبل إيران وحليفها اللبناني حزب الله.
وبحسب بعض التقديرات، “لا تعرف إسرائيل بالضبط ما يمكن توقعه من إيران وحلفائها، وبالتالي تدرس مجموعة واسعة من الخيارات حول أفضل طريقة للرد على هجوم محتمل أو كيفية منعه”. وذكر موقع (Ynet) الإخباري، أنه “خلال اللقاء مع نتنياهو، تمت مناقشة خيار ضرب إيران كإجراء رادع، على الرغم من أن مسؤولين أمنيين أكدوا أن مثل هذه الخطوة لن تتم الموافقة عليها إلا إذا تلقت إسرائيل معلومات استخباراتية مؤكدة بأن طهران على وشك شن هجوم”.
هذا ما أفادت به وسائل إعلام إسرائيلية بعد أن استدعى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مسؤولين أمنيين لعقد اجتماع الليلة الماضية، والذي حضره وزير الدفاع يوآف غالانت، رئيس أركان الجيش الفريق هرتسي هاليفي، ورئيس الموساد ديفيد بارنيا ورئيس الشاباك رونين بار، في سياق الاستعدادات لهجمات مخطط لها على إسرائيل من قبل إيران وحليفها اللبناني حزب الله.
وبحسب بعض التقديرات، “لا تعرف إسرائيل بالضبط ما يمكن توقعه من إيران وحلفائها، وبالتالي تدرس مجموعة واسعة من الخيارات حول أفضل طريقة للرد على هجوم محتمل أو كيفية منعه”. وذكر موقع (Ynet) الإخباري، أنه “خلال اللقاء مع نتنياهو، تمت مناقشة خيار ضرب إيران كإجراء رادع، على الرغم من أن مسؤولين أمنيين أكدوا أن مثل هذه الخطوة لن تتم الموافقة عليها إلا إذا تلقت إسرائيل معلومات استخباراتية مؤكدة بأن طهران على وشك شن هجوم”.