”. وأشار بوريل إلى أن “التحقيق بعد اتهامات إسرائيل بالتعاون المزعوم لموظفي وكالات الأمم المتحدة مع حركة (حماس) خلال مذابح 7 تشرين الأول/أكتوبر، يجب أن يتم”، لكن “لا يمكننا أن نعاقب الشعب الفلسطيني بشكل عام”.
وخلص ممثل السياسة الخارجية الأوروبية إلى القول إن “الوكالة لا يمكنها التوقف عن العمل، وإلا فسيؤدي ذلك إلى موت مئات الآلاف من الأشخاص”.
ويوم امس قال الممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل إنه “يتفق تماما” مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشأن الوضع في غزة. وأعاد بوريل في منشور على منصة (إكس) كتابة بعض من حديث الأمين العام ومنها “أن ما يحدث في غزة هو ندبة على ضميرنا المشترك”، وكذلك أن “رد فعل الأونروا كان سريعا بعد الاتهامات الموجهة ضد بعض موظفيها”، مشيرا إلى أن عمل وكالة تشغيل وإغاثة اللاجئين الفلسطينيين “منقذ للحياة والعمود الفقري للاستجابة الإنسانية في غزة، ويتعين على أعضاء الأمم المتحدة ضمان ذلك”.
وكان غوتيريش قد أشار، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لهذا العام للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، إلى أن “الموت والدمار والتشريد والجوع والخسارة والحزن في غزة على مدى الأيام المائة والعشرين الماضية، ندبة على إنسانيتنا وضميرنا المشتركين”.
واعترف الأمين العام للأمم المتحدة بأنه شعر “بالرعب من الاتهامات الموجهة ضد عدد من موظفي الأونروا”، إلا أنه أشار إلى أن المنظمة “تحركت على الفور للتصدي لها”. ومع ذلك، قال إنه شدد في اجتماعه أمس مع المانحين على “أهمية استمرار عمل الأونروا الحيوي في الأرض المحتلة والدول المجاورة”، وخاصة في غزة حيث “ينهار النظام الإنساني”.
وخلص ممثل السياسة الخارجية الأوروبية إلى القول إن “الوكالة لا يمكنها التوقف عن العمل، وإلا فسيؤدي ذلك إلى موت مئات الآلاف من الأشخاص”.
ويوم امس قال الممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل إنه “يتفق تماما” مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بشأن الوضع في غزة. وأعاد بوريل في منشور على منصة (إكس) كتابة بعض من حديث الأمين العام ومنها “أن ما يحدث في غزة هو ندبة على ضميرنا المشترك”، وكذلك أن “رد فعل الأونروا كان سريعا بعد الاتهامات الموجهة ضد بعض موظفيها”، مشيرا إلى أن عمل وكالة تشغيل وإغاثة اللاجئين الفلسطينيين “منقذ للحياة والعمود الفقري للاستجابة الإنسانية في غزة، ويتعين على أعضاء الأمم المتحدة ضمان ذلك”.
وكان غوتيريش قد أشار، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لهذا العام للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، إلى أن “الموت والدمار والتشريد والجوع والخسارة والحزن في غزة على مدى الأيام المائة والعشرين الماضية، ندبة على إنسانيتنا وضميرنا المشتركين”.
واعترف الأمين العام للأمم المتحدة بأنه شعر “بالرعب من الاتهامات الموجهة ضد عدد من موظفي الأونروا”، إلا أنه أشار إلى أن المنظمة “تحركت على الفور للتصدي لها”. ومع ذلك، قال إنه شدد في اجتماعه أمس مع المانحين على “أهمية استمرار عمل الأونروا الحيوي في الأرض المحتلة والدول المجاورة”، وخاصة في غزة حيث “ينهار النظام الإنساني”.