نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


بهدف التوعية.. لافتات إجلاء بالمغرب لتخفيف أضرار "تسونامي"




أكد المركز الوطني للبحث العلمي والتقني بالمغرب (حكومي)، أن وضع لافتات الإجلاء على شاطئ مدينة الجديدة غربي المملكة، "يهدف للتوعية والتخفيف" من الأضرار المحتملة حال حدوث مد بحري "تسونامي".
جاء ذلك بحسب بيان للمركز الوطني، اطلعت الأناضول على نسخة منه، السبت.


لافتات تم وضعهالى شاطئ مدينة الجديدة (غرب)، وفق بيان المركز الوطني للبحث العلمي والتقني بالمغرب
لافتات تم وضعهالى شاطئ مدينة الجديدة (غرب)، وفق بيان المركز الوطني للبحث العلمي والتقني بالمغرب

وقال المركز إن صدور هذا البيان جاء "إثر تداول بعض الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي صور لافتات تخص عملية إجلاء السكان من الشواطئ، في حال وجود إنذار مبكر باقتراب التسونامي، تم تثبيتها على طول شاطئ مدينة الجديدة".
وأوضح أن "هذا الإجراء يندرج في إطار مشروع علمي يتم إنجازه بالشراكة مع جامعة شعيب الدكالي بالجديدة (حكومية)، تحت إشراف منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو)".
وتكمن الغاية من هذا المشروع، وفق البيان، "في التخفيف من الأضرار التي يمكن أن تحدثها موجات التسونامي على سكان مدينة الجديدة ومرتاديها من السياح والزائرين، عن طريق التوعية والتحسيس بهذا الخطر وتبني الإجراءات الكفيلة للحد من آثاره".
وأوضح أنه سيتم تعميم التجربة على شواطئ المملكة بالواجهتين الأطلسية والمتوسطية.
وجراء التقلبات المناخية بالمغرب خلال السنوات الماضية، أصبحت البلاد مهددة بالعديد من الظواهر مثل الفيضانات والجفاف والتصحر.
وللعام السادس على التوالي، يواجه المغرب تهديدا حقيقيا جراء الجفاف، وسط مخاطر تحدق بالقطاع الزراعي الذي يمثل عصب الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.

وكالات / الاناضول
السبت 27 يوليوز 2024