صدت السفن الحربية في المناورات “هجومًا وهميًا” لزوارق وطائرات دون طيار باستخدام المدفعية البحرية.
وشاركت في المناورات طائرات مروحية من نوع “Mi-8amtsh-v” و”Ka-52“، وطائرات “Su-24M” الحربية، في التغطية الجوية والتصدي للهجمات المفترضة.
وجرى استخدام أنظمة الحرب الإلكترونية في المناورات، إلى جانب مشاركة طائرات “إيل -38” ومروحيات “كا -27” على تقنيات البحث عن الغواصات وتدميرها بالاستخدام المتكامل لأسلحة السفن.
وتتكرر التدريبات العسكرية الروسية في سوريا منفردة أو باشتراك مع قوات النظام السوري.
في حزيران الماضي، أعلنت روسيا عن إجراء الجيش الروسي مناورات عسكرية مشتركة مع قوات النظام بمناطق مختلفة في سوريا.
التدريبات بدأت في أجواء سوريا وبعض مناطقها البرية، وفي القسم الشرقي من البحر الأبيض المتوسط.
سبقتها تدريبات في نيسان الماضي، بين القوات الروسية وقوات النظام بالبحر الأبيض المتوسط، تحاكي هجومًا افتراضيًا على السواحل السورية من البحر.
نفذت القوات العسكرية في التدريبات حينها رمايات وعمليات إنزال جوي خلف المجموعات المفترضة، إضافة إلى رمايات من قبل وحدات الدفاع الجوي السوري والروسي على أهداف معادية.
اتخذت روسيا من ميناء طرطوس موقعًا لبناء قاعدتها العسكرية البحرية، وفق اتفاق وقعته مع النظام، في كانون الثاني 2017.
وينص الاتفاق على السماح بوجود 11 سفينة حربية إضافة إلى غواصات نووية لمدة 49 عامًا، مع إمكانية التجديد التلقائي لفترات بمدة 25 عامًا، وأن يسلّم النظام لروسيا الأراضي والمياه في منطقة ميناء “طرطوس” للاستخدام المجاني طوال مدة الاتفاق، إضافة إلى العقارات التي لم يتم الإعلان عنها بشكل رسمي.
استخدمت روسيا قاعدة طرطوس البحرية لأغراض متعددة، أحدها قتل مدنيين سوريين، عبر استهداف المدن والبلدات في مناطق سيطرة المعارضة بصواريخ سفنها البحرية، إضافة إلى أنها تجري مناورات وتدريبات عسكرية لقواتها، وأحيانًا تشارك قوات النظام في هذه التدريبات.
وشاركت في المناورات طائرات مروحية من نوع “Mi-8amtsh-v” و”Ka-52“، وطائرات “Su-24M” الحربية، في التغطية الجوية والتصدي للهجمات المفترضة.
وجرى استخدام أنظمة الحرب الإلكترونية في المناورات، إلى جانب مشاركة طائرات “إيل -38” ومروحيات “كا -27” على تقنيات البحث عن الغواصات وتدميرها بالاستخدام المتكامل لأسلحة السفن.
وتتكرر التدريبات العسكرية الروسية في سوريا منفردة أو باشتراك مع قوات النظام السوري.
في حزيران الماضي، أعلنت روسيا عن إجراء الجيش الروسي مناورات عسكرية مشتركة مع قوات النظام بمناطق مختلفة في سوريا.
التدريبات بدأت في أجواء سوريا وبعض مناطقها البرية، وفي القسم الشرقي من البحر الأبيض المتوسط.
سبقتها تدريبات في نيسان الماضي، بين القوات الروسية وقوات النظام بالبحر الأبيض المتوسط، تحاكي هجومًا افتراضيًا على السواحل السورية من البحر.
نفذت القوات العسكرية في التدريبات حينها رمايات وعمليات إنزال جوي خلف المجموعات المفترضة، إضافة إلى رمايات من قبل وحدات الدفاع الجوي السوري والروسي على أهداف معادية.
اتخذت روسيا من ميناء طرطوس موقعًا لبناء قاعدتها العسكرية البحرية، وفق اتفاق وقعته مع النظام، في كانون الثاني 2017.
وينص الاتفاق على السماح بوجود 11 سفينة حربية إضافة إلى غواصات نووية لمدة 49 عامًا، مع إمكانية التجديد التلقائي لفترات بمدة 25 عامًا، وأن يسلّم النظام لروسيا الأراضي والمياه في منطقة ميناء “طرطوس” للاستخدام المجاني طوال مدة الاتفاق، إضافة إلى العقارات التي لم يتم الإعلان عنها بشكل رسمي.
استخدمت روسيا قاعدة طرطوس البحرية لأغراض متعددة، أحدها قتل مدنيين سوريين، عبر استهداف المدن والبلدات في مناطق سيطرة المعارضة بصواريخ سفنها البحرية، إضافة إلى أنها تجري مناورات وتدريبات عسكرية لقواتها، وأحيانًا تشارك قوات النظام في هذه التدريبات.