وقدر أن الأبراج المزمع إقامتها سوف تمتد إلى الباغوز على الحدود السورية العراقية، وعددها 142 برجاً تم تحديده من قبل لجنة عسكرية تتبع للتحالف الدولي، تقوم بالكشف الميداني على الموقع ثم تحدد مكان البرج للإنشاء.
ولفت إلى أن هذه الأبراج هدفها مراقبة نشاط الميليشيات الإيرانية على طول سرير نهر الفرات ومنع تسلل عناصرها إلى الطرف الثاني للنهر (منطقة الجزيرة) والحد من تهريب السلاح و الذخيرة، وفق ما أورده الموقع يوم أمس الخميس.
ولفت إلى أن هذه الأبراج هدفها مراقبة نشاط الميليشيات الإيرانية على طول سرير نهر الفرات ومنع تسلل عناصرها إلى الطرف الثاني للنهر (منطقة الجزيرة) والحد من تهريب السلاح و الذخيرة، وفق ما أورده الموقع يوم أمس الخميس.
وفي شباط/ فبراير الماضي، أفادت مصادر إعلاميّة بالمنطقة الشرقية، أنّ ميليشيات "قسد"، تعتزم بناء أبراج مراقبة على طول سرير نهر الفرات الممتد من جديد عكيدات وحتى الباغوز، وسط معلومات عن استهداف هذه الأبراج التي لا تزال قيد التنفيذ.
هذا وقدرت أن المتعهد الذي رسى عليه عقد المشروع هو من قياديي "قسد" يدعى "بدر العطاالله" ووصلت قيمة العقد إلى 190 ألف دولار، ورجحت مصادر حينها أن مهمة هذه الأبراج التصدي للهجمات التي تشنها قوات العشائر منذ 27 آب 2023.
وكانت كشفت مصادر خاصة لشبكة "عين الفرات" أن هدف "قسد" من بناء الأبراج مراقبة من يعبر من مناطق النظام "شامية" إلى مناطق سيطرتها "جزيرة"، ولفتت إلى أن "قسد" ستقوم بتركيب كاميرات مراقبة فوق تلك الأبراج، تغطي مسافات تصل إلى 4 كم في بعض المناطق، وفق تقديراتها.
هذا وقدرت أن المتعهد الذي رسى عليه عقد المشروع هو من قياديي "قسد" يدعى "بدر العطاالله" ووصلت قيمة العقد إلى 190 ألف دولار، ورجحت مصادر حينها أن مهمة هذه الأبراج التصدي للهجمات التي تشنها قوات العشائر منذ 27 آب 2023.
وكانت كشفت مصادر خاصة لشبكة "عين الفرات" أن هدف "قسد" من بناء الأبراج مراقبة من يعبر من مناطق النظام "شامية" إلى مناطق سيطرتها "جزيرة"، ولفتت إلى أن "قسد" ستقوم بتركيب كاميرات مراقبة فوق تلك الأبراج، تغطي مسافات تصل إلى 4 كم في بعض المناطق، وفق تقديراتها.