.
السكان في غزة اليوم هم غير سكان فلسطين عام ١٩٤٨ لأنهم لم يخافوا
ولم ترعبهم التهديدات ليهربوا التجأ السكان الى مدارس الامم المتحدة
والى المستشفيات ومحيطهاوالى الجوامع والكنائس اعتقادا منهم أنها مناطق آمنةهؤلاء مدنيون وغير مسلحين واغلبهم عائلات واطفال واستهدافهم ليس بسبب عسكري وليس لأنهم من حماس فقط لكي يتم ارغامهم ودفعهم الى طريق الهجرة خارج غزة وربما الى شمال سيناء!
ترامب وصهره الذي كان مكلفا بالملف حول الدولتين كان شمال سيناء جزءامن مخطط تفريغ غزة من اغلب سكانها الى سيناء !
الرئيس السيسي اليوم كشف ذلك ورفضه وذهب الى أبعد من تهجير غزة الى تهجير الضفة الغربية كلها تماما لتحقيق الدولة اليهودية بلا سكانها العرب!
نسبة الذين تم تهجيرهم الى جنوب غزة حتى الآن لا يزيد عن ١٠٪ من الصامدين في بيوتهم وحتى لو اختاروا العيش بين الخرائب !.
منع المساعدات وقطع الماء والكهرباء والوقود من الوصول الى داخل غزة هو لتحطيم ارادة البقاء ولإرغام السكان على المغادرة والهجرة وليس كل ذلك موجه الى حماس التي هي في الانفاق ولديها ماء وكهرباء وسلاح وغذاء لوقت طويل .
الحرب الاسرائيلية للوصول اليها تستغرق وقتا طويلا مكلفا على الصعيد العسكري والاقتصادي .
اعتادت اسرائيل على حروب قصيرة لأيام ولكنها في الحرب على غزة اليوم
لن تكون في نزهةحزيران ١٩٦٧ ولا في نزهة حرب تشرين ١٩٧٣ وتحتاج لوقت طويل وتواجه فداًئين انتحارين ليس الاستسلام من مفرداتهم.
يعتقد نيتنياهو واليمين الأسرائيلي أنها فرصة نادرة في جو دعم المجتمع الدولي للحرب على ما تسميه ارهابا يمتد الى العداء للسامية لكي تهجر
سكان غزه والضفة!
تهجير الأسد وشبكته ١٢ مليونا ولم يحرك ذلك لا المجتمع العربي ولا الدولي وبالتالي لا مبرر من التخوف من تهجير الفلسطينين ولن تخرب البصرة!
بالمقابل الأختراق للأمن الاسرائيلي
حقق أمرين هما وقف التطبيع عربيا
و تحريك موضوع الدولتين دوليا
وحتى داخل اسرائيل .
لا سلام في فلسطين بدون حل الدولتين
ولا سلام في الشرق الأوسط بدون
حل سياسي في سورية ترحل معه الطغمة الحاكمة ويرحل منها كل الغرباء جيوشا ومنظمات وافرادا.
أيها الغرباء كلكم أخرجوا من بلادنا
وسنبني مع كل مكوناتنا وحدة سورية
والماضي نستفيد من دروسه ولن نعيش على احداثه واحقاده فالشعب يريد الحرية ويريد استئناف دورة الحياة.!
معركة التهجير الصهيوني في سورية وفلسطين يدوران معا في الوجود والعدم وكلاهما صناعة صهيونية من نيتنياهو الى شبكة الأسد!.
السكان في غزة اليوم هم غير سكان فلسطين عام ١٩٤٨ لأنهم لم يخافوا
ولم ترعبهم التهديدات ليهربوا التجأ السكان الى مدارس الامم المتحدة
والى المستشفيات ومحيطهاوالى الجوامع والكنائس اعتقادا منهم أنها مناطق آمنةهؤلاء مدنيون وغير مسلحين واغلبهم عائلات واطفال واستهدافهم ليس بسبب عسكري وليس لأنهم من حماس فقط لكي يتم ارغامهم ودفعهم الى طريق الهجرة خارج غزة وربما الى شمال سيناء!
ترامب وصهره الذي كان مكلفا بالملف حول الدولتين كان شمال سيناء جزءامن مخطط تفريغ غزة من اغلب سكانها الى سيناء !
الرئيس السيسي اليوم كشف ذلك ورفضه وذهب الى أبعد من تهجير غزة الى تهجير الضفة الغربية كلها تماما لتحقيق الدولة اليهودية بلا سكانها العرب!
نسبة الذين تم تهجيرهم الى جنوب غزة حتى الآن لا يزيد عن ١٠٪ من الصامدين في بيوتهم وحتى لو اختاروا العيش بين الخرائب !.
منع المساعدات وقطع الماء والكهرباء والوقود من الوصول الى داخل غزة هو لتحطيم ارادة البقاء ولإرغام السكان على المغادرة والهجرة وليس كل ذلك موجه الى حماس التي هي في الانفاق ولديها ماء وكهرباء وسلاح وغذاء لوقت طويل .
الحرب الاسرائيلية للوصول اليها تستغرق وقتا طويلا مكلفا على الصعيد العسكري والاقتصادي .
اعتادت اسرائيل على حروب قصيرة لأيام ولكنها في الحرب على غزة اليوم
لن تكون في نزهةحزيران ١٩٦٧ ولا في نزهة حرب تشرين ١٩٧٣ وتحتاج لوقت طويل وتواجه فداًئين انتحارين ليس الاستسلام من مفرداتهم.
يعتقد نيتنياهو واليمين الأسرائيلي أنها فرصة نادرة في جو دعم المجتمع الدولي للحرب على ما تسميه ارهابا يمتد الى العداء للسامية لكي تهجر
سكان غزه والضفة!
تهجير الأسد وشبكته ١٢ مليونا ولم يحرك ذلك لا المجتمع العربي ولا الدولي وبالتالي لا مبرر من التخوف من تهجير الفلسطينين ولن تخرب البصرة!
بالمقابل الأختراق للأمن الاسرائيلي
حقق أمرين هما وقف التطبيع عربيا
و تحريك موضوع الدولتين دوليا
وحتى داخل اسرائيل .
لا سلام في فلسطين بدون حل الدولتين
ولا سلام في الشرق الأوسط بدون
حل سياسي في سورية ترحل معه الطغمة الحاكمة ويرحل منها كل الغرباء جيوشا ومنظمات وافرادا.
أيها الغرباء كلكم أخرجوا من بلادنا
وسنبني مع كل مكوناتنا وحدة سورية
والماضي نستفيد من دروسه ولن نعيش على احداثه واحقاده فالشعب يريد الحرية ويريد استئناف دورة الحياة.!
معركة التهجير الصهيوني في سورية وفلسطين يدوران معا في الوجود والعدم وكلاهما صناعة صهيونية من نيتنياهو الى شبكة الأسد!.