وأشار إعلام البطريركية في بيان على موقعه الرسمي (مار أديّ) الجمعة، إلى أن من هذه الإجراءات المخالفة للقانون، “تعيين السيد رامي جوزيف اغاجان سلدوزيان، الذي جاء عن طريق بابليون، وهو نسيب ريان سالم من الأم، في منصب رئيس ديوان أوقاف الديانات المسيحية والايزيدية والصابئة المندائية، يعد مخالفة صريحة لقانون تأسيس الديوان، حيث ورد في نصه، أن رئيس الوزراء يعيّن رئيساً للديوان بعد ترشيح رؤساء الأديان شخصاً مقتدراً”.
وأوضح البيان، أن “السيد رامي، غير معروف، وسؤالنا: ما هي الكنائس التي رشحته؟ فكل راعي كنيسة نسأله يستغرب. علماً أن الدكتور فراس كوركيس، وهو مرشح 9 كنائس، اُزيح، لان ريان ادَّعى انه مقرَّب من الكاردينال ساكو، وهذا ادعاء باطل لان الدكتور فراس، استاذ جامعي ومستقل ووطني”.
وفي سياق آخر، ذكرت البطريركية، أن “المهندس ادور فتوحي من الموصل، قام ببناء كنيسة تحت اسم: ابراهيم الخليل، تخليداً لأبينا لإبراهيم ولزيارة البابا لهذه المدينة في 8 آذار/مارس 2021، وقاعة لحوار الأديان مع مرافِقها في مدينة أور الاثرية على نفقته الخاصة، ووفق الموافقات الرسمية التي حصل عليها”، بينما “أخبرنا المهندس اليوم إنه طُلِب منه شطب اسم الكنيسة والاكتفاء بقاعة باسم: حوار الأديان”.
وأوضحت هيئة الإعلام، أن “هذه الكنيسة مرشَّحة لأن تكون معلَماً عالمياً لحجّ المسيحيين وغيرهم، مما ينعش مدينة أور، تماماً كما فعلت المملكة الاردنية الهاشمية في تحويل مغطَس نهر الأردن الذي تعمَّدَ فيه السيد المسيح الى مركز للحجّ يؤمّه ملايين المسيحيين من العالم، فلمن نشكي ضيمنا؟”
وخلصت البطريركية الى القول، إن “هذه الانتهاكات سلسلة بدأها رئيس الجمهورية العراقية الدكتور عبد اللطيف رشيد، بسحب المراسيم التاريخية من رؤساء الكنائس، وهذا مخالف للدستور مهما كانت التبريرات”.
وأوضح البيان، أن “السيد رامي، غير معروف، وسؤالنا: ما هي الكنائس التي رشحته؟ فكل راعي كنيسة نسأله يستغرب. علماً أن الدكتور فراس كوركيس، وهو مرشح 9 كنائس، اُزيح، لان ريان ادَّعى انه مقرَّب من الكاردينال ساكو، وهذا ادعاء باطل لان الدكتور فراس، استاذ جامعي ومستقل ووطني”.
وفي سياق آخر، ذكرت البطريركية، أن “المهندس ادور فتوحي من الموصل، قام ببناء كنيسة تحت اسم: ابراهيم الخليل، تخليداً لأبينا لإبراهيم ولزيارة البابا لهذه المدينة في 8 آذار/مارس 2021، وقاعة لحوار الأديان مع مرافِقها في مدينة أور الاثرية على نفقته الخاصة، ووفق الموافقات الرسمية التي حصل عليها”، بينما “أخبرنا المهندس اليوم إنه طُلِب منه شطب اسم الكنيسة والاكتفاء بقاعة باسم: حوار الأديان”.
وأوضحت هيئة الإعلام، أن “هذه الكنيسة مرشَّحة لأن تكون معلَماً عالمياً لحجّ المسيحيين وغيرهم، مما ينعش مدينة أور، تماماً كما فعلت المملكة الاردنية الهاشمية في تحويل مغطَس نهر الأردن الذي تعمَّدَ فيه السيد المسيح الى مركز للحجّ يؤمّه ملايين المسيحيين من العالم، فلمن نشكي ضيمنا؟”
وخلصت البطريركية الى القول، إن “هذه الانتهاكات سلسلة بدأها رئيس الجمهورية العراقية الدكتور عبد اللطيف رشيد، بسحب المراسيم التاريخية من رؤساء الكنائس، وهذا مخالف للدستور مهما كانت التبريرات”.