تخريج الدفعة الأولى من دورة ضباط في كلية الشرطة بوزارة الداخلية في حكومة "الإنقاذ" بإدلب - 14 من آب 2024 (وزارة الداخلية)
وجاء في البيان، أن حديث روسيا “أكاذيب ممنهجة ودعاية فارغة” تفتقر إلى أي أدلة موثوقة، وتأتي في إطار مساعي روسيا لتحويل شمال غربي سوريا إلى ساحة مفتوحة لجرائم قوات النظام السوري، وتوفير غطاء لتحركات الميليشيات الإيرانية، بما يعزز من نفوذها في المنطقة ويمهد الطريق لـ”تصعيد إجرامي منسق” ضد الآمنين.
واعتبرت “الإنقاذ” أن المنطقة أمام مؤشرات خطيرة تدل على نوايا روسية تصعيدية، تتزامن مع ارتفاع وتيرة استهداف الطائرات المسيّرة للمدنيين في قرى ريف إدلب وريف حلب الغربي وبلداتهما.
وخلال الـ15 يومًا الماضية، هوجمت مناطق إدلب وريف حلب الغربي بأكثر من 140 طائرة مسيرة انتحارية، بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي مستمر، ما تسبب بموجات نزوح جديدة نحو المناطق الحدودية، وأدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في منطقة إدلب.
واستجابت فرق “الدفاع المدني السوري “، منذ بداية العام الحالي حتى 13 من تشرين الأول الماضي، لأكثر من 728 هجومًا من قبل قوات النظام وروسيا وحلفائهما على مناطق شمال غربي سوريا.
وتسببت هذه الهجمات بمقتل 67 مدنيًا، بينهم 18 طفلًا وثماني نساء، وإصابة 277 مدنيًا بينهم 114 طفلًا و34 امرأة.
وأضاف لافرينتييف، “كل هؤلاء الأشخاص الموجودين على الأراضي السورية، أعتقد وأنا متأكد من ذلك، سيتم تعقبهم والقضاء عليهم باعتبارهم شركاء في الإرهاب”.
تسليح “هيئة تحرير الشام” يتطلب رد فعل “مناسب وقاسٍ”، وفق تعبير لافرينتييف.
وفي تشرين الأول الماضي، قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن أوكرانيا وبالتنسيق مع الولايات المتحدة تدرب عناصر “هيئة تحرير الشام” على تقنيات جديدة لإنتاج الطائرات دون طيار، وذلك بغرض شن عمليات قتالية ضد القوات الروسية في سوريا.
وكانت “تحرير الشام” نفت لعنب بلدي عبر مراسلة إلكترونية ما نشرته وسائل الإعلام الروسية حينها.
واعتبرت “الإنقاذ” أن المنطقة أمام مؤشرات خطيرة تدل على نوايا روسية تصعيدية، تتزامن مع ارتفاع وتيرة استهداف الطائرات المسيّرة للمدنيين في قرى ريف إدلب وريف حلب الغربي وبلداتهما.
وخلال الـ15 يومًا الماضية، هوجمت مناطق إدلب وريف حلب الغربي بأكثر من 140 طائرة مسيرة انتحارية، بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي مستمر، ما تسبب بموجات نزوح جديدة نحو المناطق الحدودية، وأدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في منطقة إدلب.
واستجابت فرق “الدفاع المدني السوري “، منذ بداية العام الحالي حتى 13 من تشرين الأول الماضي، لأكثر من 728 هجومًا من قبل قوات النظام وروسيا وحلفائهما على مناطق شمال غربي سوريا.
وتسببت هذه الهجمات بمقتل 67 مدنيًا، بينهم 18 طفلًا وثماني نساء، وإصابة 277 مدنيًا بينهم 114 طفلًا و34 امرأة.
اتهامات متكررة
تكررت الاتهامات الروسية عن وجود أوكرانيين في إدلب، أحدثها في 14 من تشرين الثاني الحالي، حيث قال لافرينتييف ، إن بلاده ستتعقب موظفي مديرية المخابرات الرئيسية لأوكرانيا (GUR) في سوريا وتقضي عليهم باعتبارهم متواطئين مع “الإرهابيين”.وأضاف لافرينتييف، “كل هؤلاء الأشخاص الموجودين على الأراضي السورية، أعتقد وأنا متأكد من ذلك، سيتم تعقبهم والقضاء عليهم باعتبارهم شركاء في الإرهاب”.
تسليح “هيئة تحرير الشام” يتطلب رد فعل “مناسب وقاسٍ”، وفق تعبير لافرينتييف.
وفي تشرين الأول الماضي، قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن أوكرانيا وبالتنسيق مع الولايات المتحدة تدرب عناصر “هيئة تحرير الشام” على تقنيات جديدة لإنتاج الطائرات دون طيار، وذلك بغرض شن عمليات قتالية ضد القوات الروسية في سوريا.
وكانت “تحرير الشام” نفت لعنب بلدي عبر مراسلة إلكترونية ما نشرته وسائل الإعلام الروسية حينها.