ولفتت صحيفة " هيبر ترك" إلى أن الكشف عن هذه الوثيقة يتزامن مع مرور الذكرى 94 لسقوط الدولة العثمانية
وأفادت الصحيفة بأن سنيحة بنت السلطان عبد الحميد توسلت في برقيتها إلى كمال أتاتورك بأن يحفظ لها حياتها وأن يسمح لها بأن تقضي آخر أيامها في غرفتها قائلة: "أنا كبيرة في السن جدا. أرجوكم لا تطلقوا النار علي، أرجوكم اسمحوا لي أن أقضي أيامي الأخيرة في غرفتي".
وخاطبت ابنة السلطان عبد الحميد أتاتورك في برقيتها قائلة: "عمري الآن 78 عاما، ولا قدرة لي حتى على الخروج من حجرتي. اسمحوا لي وأنا امرأة عجوز أن أقضي ما تبقى من عمري في غرفتي".
كمال أتاتورك وسلطات الجمهورية لم تصغ حينها لتوسلات ابنة السلطان عبد الحميد، حيث رُحلت ضمن 155 من أفراد السلالة العثمانية إلى الخارج، وقضت السلطانة سنيحة ما تبقى من عمرها في مدينة نيس الفرنسية إلى أن توفيت عام 1931.
وأفادت الصحيفة بأن سنيحة بنت السلطان عبد الحميد توسلت في برقيتها إلى كمال أتاتورك بأن يحفظ لها حياتها وأن يسمح لها بأن تقضي آخر أيامها في غرفتها قائلة: "أنا كبيرة في السن جدا. أرجوكم لا تطلقوا النار علي، أرجوكم اسمحوا لي أن أقضي أيامي الأخيرة في غرفتي".
وخاطبت ابنة السلطان عبد الحميد أتاتورك في برقيتها قائلة: "عمري الآن 78 عاما، ولا قدرة لي حتى على الخروج من حجرتي. اسمحوا لي وأنا امرأة عجوز أن أقضي ما تبقى من عمري في غرفتي".
كمال أتاتورك وسلطات الجمهورية لم تصغ حينها لتوسلات ابنة السلطان عبد الحميد، حيث رُحلت ضمن 155 من أفراد السلالة العثمانية إلى الخارج، وقضت السلطانة سنيحة ما تبقى من عمرها في مدينة نيس الفرنسية إلى أن توفيت عام 1931.