هذا وقد قام الفنان بتشخيص عائلة سيمبسون التي تم ترحيلها إلى معسكرات الاعتقال النازية لتروي قصة ما قبل وبعد الترحيل ورعب المحرقة، في عمل فني للتوعية ضد اللامبالاة، يهدف أيضاً إلى التنبيه من خطر معاداة السامية في المجتمع المعاصر.
وبهذا الصدد، نشر صاحب العمل نبأ التخريب الجديد، بأنه “بعد مرور عام واحد على إنشائه، تم تشويه العمل الفني الشعبي بعنوان: رصيف 21، ترحيل سيمبسون اليهود إلى أوشفيتز، أربع مرات حتى الآن”،
وقال بالومبو في مذكرة، إنه “بعد شهرين فقط من إنشائه، تم تشويه العمل بعبارات معادية للسامية، عادت للظهور في الفترة التالية، على الرغم من أعمال التنظيف المتكررة للعمل الفني”. وحذّر من “أن عدم الرد على أعمال الكراهية المتكررة سيقودنا إلى تطبيع خطر معاداة السامية وتعزيز شر اللامبالاة الذي يجتاح كل شيء وكل شخص”.
وأضاف الفنان، أن “من يغض نظره عن هذه المجازر شريك فيها، وستبقى الإهانات المعادية للسامية وتلك التي حدثت في الأشهر الأخيرة بمثابة شهادة وجزء لا يتجزأ من العمل الذي سيحول بحر الكراهية هذا إلى أداة لرفع مستوى الوعي ضد اللامبالاة ومعاداة السامية”.
وبهذا الصدد، نشر صاحب العمل نبأ التخريب الجديد، بأنه “بعد مرور عام واحد على إنشائه، تم تشويه العمل الفني الشعبي بعنوان: رصيف 21، ترحيل سيمبسون اليهود إلى أوشفيتز، أربع مرات حتى الآن”،
وقال بالومبو في مذكرة، إنه “بعد شهرين فقط من إنشائه، تم تشويه العمل بعبارات معادية للسامية، عادت للظهور في الفترة التالية، على الرغم من أعمال التنظيف المتكررة للعمل الفني”. وحذّر من “أن عدم الرد على أعمال الكراهية المتكررة سيقودنا إلى تطبيع خطر معاداة السامية وتعزيز شر اللامبالاة الذي يجتاح كل شيء وكل شخص”.
وأضاف الفنان، أن “من يغض نظره عن هذه المجازر شريك فيها، وستبقى الإهانات المعادية للسامية وتلك التي حدثت في الأشهر الأخيرة بمثابة شهادة وجزء لا يتجزأ من العمل الذي سيحول بحر الكراهية هذا إلى أداة لرفع مستوى الوعي ضد اللامبالاة ومعاداة السامية”.