نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


إسرائيل تتوعد بضرب إيران بغض النظر عن نتائج ردها المحتمل





توعدت إسرائيل بضرب إيران حتى لو لم يسفر ردها المتوقع على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران نهاية الشهر الماضي، عن إصابات أو أضرار.
وتتحسب إسرائيل منذ نهاية يوليو/ تموز الماضي لرد إيراني تتوقعه في أي لحظة، على اغتيال هنية، حيث أعلنت حالة التأهب في صفوف قواتها العسكرية وبالمرافق الطبية.
وقالت إذاعة الجيش: "أرسلت إسرائيل، في الأيام الأخيرة، رسائل إلى الولايات المتحدة ودول أوروبية مفادها أن أي هجوم مباشر من الأراضي الإيرانية سيقابل بهجوم إسرائيلي على الأراضي الإيرانية".


التهديد جاء في رسائل وجهتها الى الولايات المتحدة ودول أوروبية، وفق إذاعة الجيش الإسرائيلي - ايه ايه
التهديد جاء في رسائل وجهتها الى الولايات المتحدة ودول أوروبية، وفق إذاعة الجيش الإسرائيلي - ايه ايه
 
وأضافت: "كجزء من الرسائل التي يتم نقلها إلى شركاء إسرائيل، تم التوضيح أنه بغض النظر عن نتائج الهجوم - فإن إسرائيل مصممة على الرد ومهاجمة إيران، حتى لو فشل الإيرانيون في التسبب في خسائر في الجانب الإسرائيلي".
وتابعت: "الغرض من الرسائل التي يتم نقلها هو التخفيف بشكل مسبق من الضغوط المتوقعة من المجتمع الدولي لتجنب الهجوم على إيران، على غرار ضغوط مماثلة مورست على إسرائيل في أبريل/ نيسان الماضي، بعد فشل الهجوم الإيراني".
وفي وقت سابق الثلاثاء، أفاد تلفزيون "كان" الحكومي الإسرائيلي، أن تل أبيب تستعد لصد هجوم "أوسع نطاق" من الهجوم الذي شنته إيران في أبريل الماضي.
وتصاعدت الدعوات الدولية في الأيام الأخيرة لتخفيف التوتر في الشرق الأوسط وتحقيق وقف إطلاق النار في غزة.
واغتيل هنية بالعاصمة طهران في 31 يوليو/ تموز الماضي، واتهمت إيران وحماس، إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم، دون تبني رسمي من تل أبيب للعملية.

وكالات/ عبد الرؤوف أرناؤوط/ الأناضول
الثلاثاء 13 غشت 2024