مقاتلة حربية أمريكية تستعد للإقلاع من على ظهر حاملة طائرات أبراهام لينكولن في مكان مجهول بالشرق الأوسط- 31 تشرين الأول 2024 (سينتكوم)
. وستؤدي هذه الضربات، وفق “سينتكوم”، إلى إضعاف قدرة الجماعات المدعومة من إيران على التخطيط وشن هجمات مستقبلية على الولايات المتحدة، وقوات التحالف الدولي المنتشرة في المنطقة.
وقال قائد “سينتكوم”، الجنرال مايكل كوريلا، “رسالتنا واضحة. لن يتم التسامح مع الهجمات ضد الولايات المتحدة وشركاء التحالف في المنطقة. سنواصل اتخاذ كل خطوة ضرورية لحماية أفرادنا وشركائنا في التحالف والرد على الهجمات المتهورة”.
وأفاد مراسل عنب بلدي في دير الزور أن غارات جوية استهدفت مدينة الميادين وقاعدة “عين علي” في بادية القورية، شرقي دير الزور، وأسفرت الضربات على قتلى وجرحى.
واستهدفت غارتان جويتان منطقة الشبلي بمدينة الميادين، إلى جانب نقطة مراقبة واتصالات في المنطقة نفسها، كما تعرضت قاعدة “عين علي” في بادية القورية لعدة ضربات.
الضربات الأمريكية شرقي دير الزور سبقها استهداف طائرات مسيّرة وصواريخ لقاعدة “حقل العمر” النفطي، حيث تتمركز قوات التحالف بقيادة أمريكا، وفق ما أفاد به مراسل عنب بلدي في المنطقة.
وقالت وكالة “سبوتنيك ” الروسية، إن ثلاثة صواريخ استهدفت القاعدة الأمريكية، سقط أحدها بالقرب من مركز القيادة في القرية الخضراء داخل القاعدة فيما سقط الصاروخان الآخران في بمحيطها.
وتعتبر المنطقة إحدى أكثر المحافظات السورية التي تشهد انتشارًا وسيطرة للميليشيات الإيرانية، وتعد منفذًا رئيسًا لعبور الميليشيات القادمة من إيران والعراق إلى سوريا ومنها باتجاه لبنان، وبالعكس.
وتكررت الاستهدافات المشابهة شرقي محافظة دير الزور بالقرب من الحدود السورية- العراقية، إذ تعتبر المنطقة ممرًا إيرانيًا، ويشهد أحيانًا كثافة بعمليات تهريب ونقل الأسلحة، وتنخفض كثافتها في فترات أخرى.
وسبق أن تعرضت القواعد الأمريكية لاستهدافات متكررة في المنطقة نفسها، في حين ردت أمريكا بضربات على مواقع لميليشيات تدعمها إيران، وامتدت لتشمل أهدافًا داخل العراق ضربها الطيران الأمريكي مطلع العام الحالي.
وقال قائد “سينتكوم”، الجنرال مايكل كوريلا، “رسالتنا واضحة. لن يتم التسامح مع الهجمات ضد الولايات المتحدة وشركاء التحالف في المنطقة. سنواصل اتخاذ كل خطوة ضرورية لحماية أفرادنا وشركائنا في التحالف والرد على الهجمات المتهورة”.
وأفاد مراسل عنب بلدي في دير الزور أن غارات جوية استهدفت مدينة الميادين وقاعدة “عين علي” في بادية القورية، شرقي دير الزور، وأسفرت الضربات على قتلى وجرحى.
واستهدفت غارتان جويتان منطقة الشبلي بمدينة الميادين، إلى جانب نقطة مراقبة واتصالات في المنطقة نفسها، كما تعرضت قاعدة “عين علي” في بادية القورية لعدة ضربات.
الضربات الأمريكية شرقي دير الزور سبقها استهداف طائرات مسيّرة وصواريخ لقاعدة “حقل العمر” النفطي، حيث تتمركز قوات التحالف بقيادة أمريكا، وفق ما أفاد به مراسل عنب بلدي في المنطقة.
وقالت وكالة “سبوتنيك ” الروسية، إن ثلاثة صواريخ استهدفت القاعدة الأمريكية، سقط أحدها بالقرب من مركز القيادة في القرية الخضراء داخل القاعدة فيما سقط الصاروخان الآخران في بمحيطها.
وتعتبر المنطقة إحدى أكثر المحافظات السورية التي تشهد انتشارًا وسيطرة للميليشيات الإيرانية، وتعد منفذًا رئيسًا لعبور الميليشيات القادمة من إيران والعراق إلى سوريا ومنها باتجاه لبنان، وبالعكس.
وتكررت الاستهدافات المشابهة شرقي محافظة دير الزور بالقرب من الحدود السورية- العراقية، إذ تعتبر المنطقة ممرًا إيرانيًا، ويشهد أحيانًا كثافة بعمليات تهريب ونقل الأسلحة، وتنخفض كثافتها في فترات أخرى.
وسبق أن تعرضت القواعد الأمريكية لاستهدافات متكررة في المنطقة نفسها، في حين ردت أمريكا بضربات على مواقع لميليشيات تدعمها إيران، وامتدت لتشمل أهدافًا داخل العراق ضربها الطيران الأمريكي مطلع العام الحالي.