وقال الاتحاد الألماني للكتاب من مقره في دارمشتات بألمانيا إن حرية التعبير في وسائل الإعلام الصينية محدودة كما تقوم السلطات الصينية بمراقبة مواقع الإنترنت للتضييق على حرية الرأي.
وذكر الاتحاد أن هناك كتابا صينيين توجه الحكومة المدح رسميا لأعمالهم وتشجع ترجمة الكثير من هذه الأعمال وتدعم نقلها إلى اللغات الأجنبية إلا أن هناك برغم ذلك حوالي 100 كاتب زج بهم إلى السجن منذ أسبوعين باعتبارهم عناصر إزعاج للسلطة في الوقت الذي تمر فيه عشرون سنة على أحداث ميدان السلام السماوي "تيانانمن".
وأوضح الاتحاد أن هذه المناشدة ليست موجهة فقط لمنظمي المعرض وإنما أيضا للجنة الصينية التي ترتب المشاركة الصينية في المعرض.
وأفاد بيان الاتحاد كذلك بأن معرض الكتاب الدولي في فرانكفورت لا ينبغي "بحال من الأحوال" أن يكتفي بمجرد الدعوة إلى احترام حقوق الإنسان وإنما إلى حرية الكلمة المكتوبة وحرية إبداء الرأي في وسائل الإعلام أيضا.
وكانت الصين أعلنت خلال هذا الأسبوع أنها سترسل حوالي خمسين مؤلفا وأكثر من 100 دار نشر بالإضافة إلى أكثر من ألف فنان للمشاركة في أكبر معرض للكتاب في العالم والذي يقام في الفترة من الرابع عشر إلى الثامن عشر من تشرين أول/أكتوبر القادم.
يذكر أن الصين تخطط لإقامة حوالي 600 ملتقى وندوة أثناء فترة المعرض.
وذكر الاتحاد أن هناك كتابا صينيين توجه الحكومة المدح رسميا لأعمالهم وتشجع ترجمة الكثير من هذه الأعمال وتدعم نقلها إلى اللغات الأجنبية إلا أن هناك برغم ذلك حوالي 100 كاتب زج بهم إلى السجن منذ أسبوعين باعتبارهم عناصر إزعاج للسلطة في الوقت الذي تمر فيه عشرون سنة على أحداث ميدان السلام السماوي "تيانانمن".
وأوضح الاتحاد أن هذه المناشدة ليست موجهة فقط لمنظمي المعرض وإنما أيضا للجنة الصينية التي ترتب المشاركة الصينية في المعرض.
وأفاد بيان الاتحاد كذلك بأن معرض الكتاب الدولي في فرانكفورت لا ينبغي "بحال من الأحوال" أن يكتفي بمجرد الدعوة إلى احترام حقوق الإنسان وإنما إلى حرية الكلمة المكتوبة وحرية إبداء الرأي في وسائل الإعلام أيضا.
وكانت الصين أعلنت خلال هذا الأسبوع أنها سترسل حوالي خمسين مؤلفا وأكثر من 100 دار نشر بالإضافة إلى أكثر من ألف فنان للمشاركة في أكبر معرض للكتاب في العالم والذي يقام في الفترة من الرابع عشر إلى الثامن عشر من تشرين أول/أكتوبر القادم.
يذكر أن الصين تخطط لإقامة حوالي 600 ملتقى وندوة أثناء فترة المعرض.