وخلال التسجيلات، توجهت رهونجي زوجة الممثل يزن السيد بالشكر للونا الشبل وزوجها على دعوتها للمطعم متمنية لهما النجاح والتوفيق في هذا النشاط التجاري. كما نشرت لقطات من داخل المطعم تظهر حجم البذخ الذي تم إنفاقه على المطعم الذي تضمن ديكورات ومفروشات روسية باهظة الثمن.
ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل استقدمت الشبل طهاة وفريق عمل من روسيا للإشراف على المطعم وتحضير الأطباق الروسية في الوقت الذي تتشدق فيه حكومة أسد عن عدم توفر القطع الأجنبي هذا بالإضافة معاناة الشباب السوري الأمرّين للحصول على فرص عمل.
وعقب ذلك قالت في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم": إن “الشعب السوري لن يموت لا جوعاً ولا برداً، ونحاول تأمين المتطلبات الأساسية لمواصلة دوران الاقتصاد، وبقاء الدولة رغم الصعوبات”. وتعيش مناطق سيطرة أسد أزمات اقتصادية هي الأسوأ في تاريخ سوريا، تتمثل بانهيار اقتصادي وغياب الوقود في الوقت الذي يتنعم فيه شبيحة أسد بأموال السوريين المنهوبة.
ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل استقدمت الشبل طهاة وفريق عمل من روسيا للإشراف على المطعم وتحضير الأطباق الروسية في الوقت الذي تتشدق فيه حكومة أسد عن عدم توفر القطع الأجنبي هذا بالإضافة معاناة الشباب السوري الأمرّين للحصول على فرص عمل.
الشبل تزاود على السوريين
افتتاح المطعم الفاره يأتي بعد بضعة أشهر على مزاودة الشبل على السوريين في مناطق أسد الذين أطلقوا عليها اسم “سيدة التصدي” وذلك بعد أن قامت بتحميلهم مسؤولية الجوع والفقر، حيث قالت في حديث متلفز في تموز الماضي إن " الحل لن يهبط من السماء .. الحل القاسي يحتاج لثمن قاسٍ (..) الحل هو أن يصمد الشعب كما صمد الجيش وهنا أتحدث عن الواقع المعاشي والاقتصادي"، وذلك تعليقاً على سؤال حول تردي الوضع المعيشي.وعقب ذلك قالت في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم": إن “الشعب السوري لن يموت لا جوعاً ولا برداً، ونحاول تأمين المتطلبات الأساسية لمواصلة دوران الاقتصاد، وبقاء الدولة رغم الصعوبات”. وتعيش مناطق سيطرة أسد أزمات اقتصادية هي الأسوأ في تاريخ سوريا، تتمثل بانهيار اقتصادي وغياب الوقود في الوقت الذي يتنعم فيه شبيحة أسد بأموال السوريين المنهوبة.